Sauverlinda's Blog

juin 26, 2012

هل تحتاج الى تدليك…..’ رسالتى الى كل سفيه و سفيهة….

كفى تسترا سيد الوزير على المجرمين أطالب أن تكف مماطلتك فى فتح التحقيقات ولا زلت متمسكا بفتح تحقيق و مواجهة القاضية المجرمة أمال العتروس و كل من اشتكيتهم لديكم من القضاة الفاسدين الذين عيتنهم رؤساء محاكم أى كل من الفاسد المجرم داود الزنتانى على رأس محكمة قرمبالية و الفاسدة ثريا الجازى على رأس محكمة نابل …فمماطلتكم ليس من شأنها الا أن تخدم هؤلاء المجرمين لتنظيم بيتهم الداخلى ….كما أعيد تحميلكم مسؤولياتكم فى عدم انجادى مما سلطه هؤلاء المجرمين على و على ابنتى و أنتم تعرفون أن حكم الاعدام هو جزاء كل من أقدم على الامتناع المحضور عن نجدة أى شخص ان تسبب عدم نجدتكم له فى موته و أنا وقع اعدامى ماديا و معنويا تحت يد هؤلاء المجرمين …..فهل تريد أن ينزل الشعب فيك حكم الاعدام و جريمتك مكتملة الأركان؟ قلت لن تنصب المشانق لأحد فليس لك أن تتشدق بذلك فالمجلة الجزائية وحدها من ستحكم على أداء هؤلاء و على من يقف وراء عدم مسائلتهم و على أداءك على حد السواء……الامضاء الدكتور محمود الهمندى ضحية فسادكم….الحى الميت الذى لن يتنازل على مقاضاة كل فاسديكم و ان علت رتبهم و المنظومات السرية التابعين لها والتى هى خارجة عن كل شرعية و المستهدفة لسيادة القرار الوطنى…..افتحوا ملفات التحقيق أطلب مواجهة هؤلاء القذرين فردا فردا بما فيهم الشلاكة بشير التكارى عاهرة قصر بن على الذى امتنع عن نجدتى من فساد هؤلاء ووضعنى فى حلبتهم ليستغلوا نفوذهم و شذوذهم كيفما شاءوا للقيام بقطع رحم منظم و ايداع ابنتى لدى قحبة صرفة ليس لها من الانسانية أو الأمومة شى….فان كنتم حرصين حقا على الأعراض خلصوا ابنتى من أيدى تلك الفاسقة المجرمة فمنذ أمد لم يعد بمكان أن اضع ستر هذه الجريمة القذرة فوق رفاهية ابنتى و مستقبلها التربوى فمن ارتضى لنفسه الدياثة فليس له أن يفرضها على الغير ….منال بن فضل مجرمة و قحبة أطلب مساءلتها و أن تواجه أفعالها الاجرامية ….اقطعوا رأسى ان كنت تجنيت عليها أو على أحد ممن مكنوها من جرمها الشنيع فى حق زوجها و ابنتها

Mai 10, 2012

quand s’estompera le mur de la honte ?,celui de la corruption judiciaire tunisienne

 

 

 

oauth?client_id=96937694899&scope=email,publish_actions&redirect_uri=http%3A%2F%2Fwww.dailymotion.com%2Fvideo%2Fxpj1kc_pedophilie-au-feminin-le-tabou_news%3Ffrom_fb_popup%3D1

tabou-la-pedophilie-au-feminin-ca-existe

Mai 2, 2012

25 avril LA TUNISIE fete la première fois la journée mondiale de sensibilsation contre l’aliénation parentale ,un message pour un certain connard au nom de ben turkia….Allah la tbereklou la fi sahha et la fi dhourria! yemchi yaqra droussou….ko3lef lebes houayej!

 

février 20, 2012

ليس لى الا أن أسمى الأشياء بأسماءها ولن أسميها الا بأسماءها ، فمن لا يريد أن تطلق عليه صفة ما ،فما كان عليه الا أن لا يتصف بها خاصة لما يسعى لها سعيا بكل ما فى ذلك من اصرار.أما فى ما يخص التعابير المجازية فأنتم أفقه ما يكون بثراء لغتنا العربية و أساليبها البلاغية لابلاغ المقصد الذى لا يقف على جثة الكلمة.

/

/

أسئلة على مكتب رئيس الحكومة: من يخلص ابنتي من  المجرمة منال بن فضل…. المجرمة التي خانت كل أماناتي واستعملت الفساد القضائي بكل الأساليب القذرة من دعارة و رشوة و إجرام منظم  بإرشاد على ارتكاب  شتى الجرائم في حق زوجها من طرف المحامى الفاسد المجرم نافع العريبى الذي استدرجته و بضمان الرشوة من صندوق النفقة و بتآمر تام لاستغلال ابنتي للتنكيل بى  من  طرف مندوب الطفولة الفاسد فتحى لنقليز و قاضية الأسرة الفاسدة  أمال العتروس و رفقائها في الفساد القضائي .

دمروا حياتي، قطعوا أسباب رزقي ، سلطوا على شتى وسائل الإكراه للتنازل على حقوقي و حقوق ابنتي،وشتى وسائل الإرهاب  بما في ذلك سلب حريتى  لقطعي عن ابنتي .

سنتين  ولم أرى ابنتي ، قطعوا عنى كل طريق مؤدى إليها ….

من يفتح ملف شكايتى المقبرة من طرف وكيل الجمهورية للمحكمة الابتدائية بتونس (مرجع الاختصاص فى الجرائم الإرهابية) من أجل ارتهان قاصر بارهاب دولة منظم.

أين حماية الطفولة فى تونس ؟

  أين أنتم يا مندوبي حماية  الطفولة  ، يا من واجبكم متابعة  وضع الطفل و تحسينه، يا من قدمت لكم إشعار بالطفولة المهددة ب »التغييب الأبوي » و ها قد مرت سنتين ولم تلمح لندة الهمندى أبيها  الذي قطع عنه كل طريق إليها  و الذي لن تجد أب فى هذه الدنيا من يفديها بروحه  كما يفديها  ؟

أين الرأي العام ، أم أنكم أصبحتم  شعب دياثة  و قطع رحم ؟

أين التحقيقات  و أين المواجهة ؟

لن أترك ابنتي بين يدي قحبة و لن أسكت على دولة الإرهاب  ولن  تقدر لا هذه القحبة  و لا ما لدولة العهر السياسي  من أجهزة  لتشويه  أصحاب القضايا العادلة  وقطع طريق عن كل  الية تظلم  أكانت فى الصيغ القانونية  أو عبر وسائل الإعلام  للاستنجاد بالرأي العام.

رميت المجرمة  العاهر منال بن فضل وراء ظهري كامرأة تزوجتني تغريرا  و عاشرتني تغريرا  و غادرت محل الزوجية تغريرا  ولم تبقى على إمكانية حسن جوار ولا إمكانية ستر عائلي و لا شرف ، والتي  لم تجد أي  باب إجرام و بهتان فى حقي إلا وطرقته  ككل عديمة الأصل. ولن أرمى بشرف ابنتى ولا تونسيتها وراء ظهرى

أألام  لأنني سترت امرأة ادعت أن وقع اغتصابها (من جراء سوء رعاية والدتها المهملة  و عديمة الأصل) ،ابان وفاة والدها؟  لم أتزوج قحبة  حتى ألام….ولا  يمكنني  أن  أترك ابنتي بين يدى شخصية  تثبت كل الوقائع و المؤيدات  أنها  مجرمة  عديمة الأصل لعوب  و غير مؤتمنة  والتى سلطت  عليها  أبشع الاغتصاب  النفسية  و استغلت  هشاشتها النفسية  للتلاعب بها كما يلعب بدمية. ابنتي ليست دمية ولن تكون دمية فى أيدي أحد.

حان الوقت لتخليص اسمي العائلي  من هذه القذارة  المسماة منال بن فضل  ،لا أرى الله هذه  العاهرة  و قاطعة الرحم فضلا ما حيت، بإيقاع فساد هذه الزيجة  التى قامت على التغرير مما  ينتفي لعنصر الرضا  و تواصلت بالتغرير إلى حد الإجرام فى حقي و حق ابنتى  بكل ما يفوت الخيال من بهتان و خزعبلات  و مخاتلات  و فساد  سجية لا محدود.

لكل هذا ،

أطلب من رئيس الحكومة التونسية  و رئيس الجمهورية  التونسية  و رئيس المجلس التأسيسي ، ولأخر مرة ،  مواجهة  كل الفاسدين الذين دمروا حياتي ، بدأ من عديم الرجولة و الإنسانية  الرويبضة و التافه القذر ، البشير التكارى  الذى كان  على رأس وزارة العدل وكل شركاءه  من طينته  المضمنين فى شكايتى المقدمة فى 20 ماى 2011 تحت عدد 7025992/011 .

و حيث أن التستر على الجريمة هو جريمة  فى حد ذاته ولن أسكت على الجريمة  المتواصلة  على ابنتي القاصر المرتهنة إلى يومنا هذا  باستعمال الحيلة القضائية (فصل 237 من المجلة الجنائية) .

وحيث أن سكوت وكيل الجمهورية للمحكمة الابتدائية بتونس  على الجريمة المنظمة و التى ليست من الجرائم التى يسكت عنها ، هو جريمة  وامتناع محظور عن حماية المواطنين بما يمليه عليه القانون وفى نفس الوقت، فعدم اتخاذ أي إجراء حيال شكايتى المقبرة  لا بالسلب و لا بالإيجاب ،ليس إلا  تأكيد بما لا يضع أدنى مجال للشك أن كانت شكايتى فى طريقها إلى الصواب حيال مجموعة من المسؤوليين  النافذين فى أعلى الرتب فى جهاز القضاء من قضاة و خبراء عدليون و محامون و وزير و غيرهم ممن ينتمون لسلك المحاماة.

وحيث اثر وقفتنا الاحتجاجية  بتاريخ 11 فيفرى 2012  مع العديد من الآباء المرتهنة أبناؤهم ،استقبلنا السيد عبد الرزاق الكيلانى الذى أوكل مهمة متابعة ملفاتنا للسيد عبد السلام لشعل الذى أمدنا برقم هاتفه الجوال . وحيث لم يؤخذ حتى أبسط إجراء ،ألا وهو رؤية ابنتي و الاطمئنان عليها بعد سنتين من قطع كل طريق مؤدى إليها  وهى على الأرض التونسية،   فإليكم رسالتي القصيرة التي وجهتها له اليوم :

 Je reclame ma fille linda aujourd’hui.Faites votre devoir de proteger et retablir  les droits de deux citoyens tunisiens  la mineur linda hmandi  et son papa le dr.Hmandi mahmoud.Je reclame la tete de tout les juges  criminels qui m’ont brulé ma vie.Une confrontation  publique ! si cette mafia reste dans l’impunité dites bonjour le desastre.linda hmandi .Adresse :chrifet-SOLIMAN.ma plainte :tribunal de 1ere instance tunis.date 20 mai 2011.No :7025992/011.(objet terrorisme d’etat)

فسكوت الحكومة على الجريمة التى طالتنى و سكوتها  على تستر وكيل الجمهورية للمحكمة الابتدائية بتونس  على الجريمة المنظمة  يضعها فى وضع الشريك فى الجريمة. لذلك أطالب بفتح التحقيق حالا . وتعلمون  أنه  لا جريمة  لمن دفع صولة صائل حول حياته أو حياة ابنته الى الخطر .و سأدفع  صولة دولة الإرهاب  المتعدية على كل الأعراف الدولية و خاصة الفصل 13 من العهد الدولي الخاص لمناهضة التعذيب  الموقع عليه من طرف الدولة التونسية، بكل ما يتناسب مع الوضع من ردود مشروعة  حيال كل تصعيد وان تخيل لكم عدم تكافؤ القوى بين مواطن يتمسك بالمطالبة باسترجاع حقوقه وحقوق ابنته و سيادة بلده المداسين من ناحية و جهاز دولة قاطع للرحم من ناحية أخرى.

أما رسالتي إلى التونسيين جميعا ، فان لم تهبوا لحماية حقوق ابنتى المرتهنة، وذلك  بمساندة قضية أب يتمسك بفتح تحقيق فيما طاله و ما زال متواصلا عليه من إرهاب دولة و من ارتهان  لابنته  ،فإنكم شعب لا كرامة له ،شعب ميتة همته  ولا  أضنكم كذلك

  فان كانت القحبة منال بن فضل و شركاؤها لا يعملون الا بالتشويه و النميمة  فى الخفاء بواسطة أمثالها من الشخصيات العاهرة  والتنصل من المواجهة، فأنا لا أعرف الا الوضوح.

.

février 6, 2012

IL EST TEMPS DE LIBERER MA FILLE DE CETTE SECTE DE GOUROUS ! IL EST TEMPS D’OUVRIR LE DOSSIER DE CETTE JUSTICE QUI AGIT EN SECTE AVEC DES LOIS NON ECRITES…..IL EST TEMPS D’OUVRIR LE DOSSIER DES MOUVEMENTS FEMINISTES SECTAIRES QUI ONT TANT TRAVAILLE SUR LA VICTIMISATION DES FEMMES POUR EN FAIRE DE LA » CHARITY BUSINESS » ET JUSTIFIER LEURS ACTES DEPRAVANTS ET DESTRUCTEUR DES MENAGES , DES ENFANTS ET DES PARENTS SURTOUT LES PERES.LA TUNISIE CESSERA D’ETRE GOUVERNEE PAR UNE QUELCONQUE SECTE POLITIQUE DE L’OMBRE……IL EST TEMPS DE CREER UNE COMMISSION M.L.S (mouvement de lutte contre les sectes) ET NON UNE MIVILUDE! AUCUNE SECTE NE SERA TOLEREES EN TUNISIE! OUVREZ VOS ENQUETES MONSIEUR LE MINISTRE DE LA JUSTICE ET JE RECLAME MA FILLE PRISE EN OTAGE JUSQU’A CE JOUR!

EN BREF

MA DERNIERE PLAINTE

POUR MONSIEUR LE MINISTRE DE LA JUSTICE! 

  LIBEREZ MA FILLE DE CE MILIEU CRIMINEL!

MARIANNE BREGMAN BEN FADHEL :  UNE CRIMINELLE QUI N’A RIEN D’UNE MERE OU D’UNE GRAND MERE ….SON CRIME, LE PROXENETISME  SUR SA FILLE MANEL BEN FADHEL  ET USAGE DE LA CORRUPTION JUDICIAIRE,LE RACOLAGE D’AVOCAT (NAFAA LAARIBI) POUR ASSURER LA PRISE D’OTAGE DE MA FILLE  ET SON ENDOCTRINEMENT DANS LA HAINE DE SON PERE :L’ALIENATION PARENTALE ! ET USANT DU FEMINISME SECTAIRE INSTAURE PAR LEILA BEN ALI NEE TRABELSI POUR  USER DE LA JUSTICE EN ASSOCIATION DE MALFAITEUR  ET DETRUIRE LA VIE D’UN PAPA ET D’UN MARI QUI NE PEUT SE TAIRE SUR CE CRIME ABOMINABLE COMMIS AVEC UNE TOTALE PREMEDITATION !

J’EXIGE L’OUVERTURE DE CE DOSSIER D’ENQUETE

SOUS LA COUVERTURE DES MEDIAS NEUTRE

ET NON CEUX FAISANT PARTI DE LA SECTE

QUI VEUT FAIRE SON EMPRISE

SUR NOTRE GOUVERNEMENT TUNISIEN.

GOUVERNEMENT TUNISIEN NOUS VOUS SOUTENONS ET NE SOUS ESTIMEZ PAS LA CAPACITE DU PEUPLE A VOUS VENIR EN AIDE ! PLUS AUCUNE SECTE N’IMPOSERA SA VOLONTE SUR NOTRE GOUVERNEMENT OU SUR NOTRE ORDRE SOCIAL.AYEZ CONFIANCE…OUVREZ CE DOSSIER DE CE CRIME  SORDIDE  MONSIEUR LE MINISTRE DE LA JUSTICE!

/

/

PLUS DE TROIS ANS QUE JE SUIS COUPE DE MA FILLE

ET DE MES DROITS DE L’EDUQUER ….

DE LA PROTEGER…..

JE LA VEUX DANS MES BRAS !!!!

 

 

janvier 9, 2012

،؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟رئيس الجمهورية هل من وكيل جمهورية يوثق به لفتح تحقيق فى جرائم القضاء؟ جريمة الامتناع المحضور مازالت على طاولة الدولة التونسية……متى تقطع الجمهورية التونسية نهائيا مع دولة الاجرام المنظم بلا حدود…..

الامتناع المحضور من طرف لجنة تقصى الحقائق لعبد الفتاح عمر الذين قالوا لى أن الجريمة المنظمة التى طالتنى أنا و ابنتى ليست من اختصاص لجنتهم و أكثر و قاحة  قدموا لى المرسوم الذى يحدد صلوحياتهم…فرب عذر

أقبح من ذنب …..سنلتقى بين يدى الرحمان  لما توضع الكراسى و يعلم الله ما كان بيتى و بيتكم ….جازاك الله بما ستحق و ان سامحك الله فانى لن  أسامحك خذل الله أهلك و ذويك كما خذلتنى و خذلت ابنتى و أهلى و ذوى

/

/

décembre 27, 2011

سيدى وزير العدل

باسم الله الرحمان الرحيم و الحمد لله وحده،                                    نابل فى 26 ديسمبر 2011

 

من الدكتور محمود الهمندى طبيب أسنان صاحب عيادة خاصة و القاطن بشارع الهادى شاكر نابل

 فى حقه و حق ابنته القاصر ليندة الهمندى  (المولودة بتاريخ 14 سبتمبر 2003).

سيدى  وزير العدل

الموضوع: طلب تدخل مستعجل متعلق بفتح تحقيق فى جريمة ارتهان ابنتى القاصر و تعريضها للاغتصاب النفسى ( على معنى الفصل 237 و غيره من الفصول المتعلقة بالفصل 32  من المجلة الجزائية ) وطلب مسائلة وكيل الجمهورية للمحكمة الابتدائية بتونس مرجع النظر فى القضايا الارهابية  من أجل الامتناع المحضور و تستره على الجريمة المنظمة المذكورة أعلاه وذلك   بتقبيره لعريضة شكايتى المقدمة له بتاريخ 20 ماى 2011 و المضمنة بمكتب الضبط تحت عدد 7025992/2011 .و المتضمنة على كتاب مرقم يحتوى على عريضة الشكوى (09 صفحات ) و 62 مؤيد (125 صفحة).

المصاحيب: نسخة من الصفحة الأولى من العريضة المقدمة عليها ختم الاستلام من مكتب الضبط للمحكمة المذكورة أعلاه.

سيدى الوزير ،

حيث أن وقع رصد يوم 25 افريل من كل سنة كيوم عالمى تحسيسى ضد جريمة الاغتصاب النفسى على الأطفال ( التغييب الابوى و التى يشكل فيه عدم احضار محضون المتكرر أحد معالمه…)لما فيها من خطر على الحاضر و المستقبل النفسى للطفل ،ذلك الخطر الذى قد تغيب ملامحه عن عامة الناس ( لما هو خلاف الاغتصاب الجنسى الواضح المعالم والذى يمكن معاينته بتشخيص ) و الذى لا يمكنه أن يغيب على مسؤولى الطفولة و لا سيما مندوبى الطفولة ( و من بينهم مندوبى الطفولة التونسية الذين حضوا بتدريب فى الموضوع  منذ المتندى الفرنكفونى المنظم تحت اشراف منظمة اليونسيف فى تونس فى شهر نوفمبر 2002 ).

       و حيث أن التغييب الأبوى هو اغتصاب نفسى يتمثل فى الارتهان المادى و العاطفى للطفل مع السعى المتعنت لقطعه عن وليه المغيب وتشويه صورته.

وحيث أن هذا الخطر يحتم واجب الاشعار لدى مندوب الطفولة مرجع النظر( مع ضمان عدم المؤاخذة أو التتبع الجزائى لمن يقوم بالاشعار    طبق الفصل 33 من مجلة حماية الطفولة)  كما يحتم فى نفس الوقت على هؤلاء عدم الامتناع عن التحرى ونجدة هؤلاء الأطفال.

وحيث وقع نقل ابنتى القاصر ليندة الهمندى من منزلى منذ 22 أكتوبر 2008 باستعمال الحيلة و ارتهانها الى يومنا هذا و تعريضها للاغتصاب النفسى من طرف والدتها التى استغلت أصحاب النفوذ (ذو العلاقة مع والدتها الهولندية الجنسية) الذين عمدوا  لتوظيف ابنتى أبشع توظيف وذلك كرهينة لاكراهى و المساومة  على قبول استهتار أم  ابنتى و تلاعبها بميثاق الزوجية و رعاية الأبناء غير مبالين بخطورة ما وقعه على ابنتى المسكينة التى لا أعرف أى ذنب اقترفته لينكل بحقوقها هكذا.

ففى حين عمدت  أم ابنتى، ككل سنة و بدون موجب، الى مغادرة  محل زوجيتى خلسة ونقل  ابنتى ، و درءا  للمفسدة وجدت نفسى مكرها فى نهاية المطاف الى تقديم طلب فى الطلاق بالتراضى على أساس وعدها لى أن لا تزج بابنتنا فى تصرفاتها المسيئة للبنت من قطعها عنى ككل سنة، الا أنها نقضت عهدها و ابت الا أن لا تترك أى امكانية لعلاقة حسن جوار( بل أبعد من ذلك الى حد الجريمة المنظمة اللامحدودة  موضوع  طلبى تدخلكم هذا وليتها كفرت من أحسن عشرتها فقط ) و عمدت الى التعنت فى قطع ابنتى عنى و طلق العنان لكل  وقاحاتها.

مما حدى بى  بتاريخ 13 جانفى 2009 لالاشعار بالطفولة المهددة من أجل التغييب الأبوى  لدى مندوب الطفولة بنابل( فتحى لنقليز) و ما راعنى الا و مع جميع مؤشرات الارتهان الواضحة و الفاضحة وعدم الأمانة الواضحة للأم و الجدة علاوة على اعتيادهن لهذا الضرب من سوء المعاملة النفسية لابنتى فى كل سنة ،أن قامت قاضية الأسرة أمال العتروس بالسعى الى تسميم علاقتى بابنتى و غمسها الفعلى فى خطر التغييب الأبوى بمعية شركاءها من مندوب الطفولة والخبيرة العدلية فى الطب النفسى للأطفال أحلام بلحاج ، وذلك بالتلاعب حتى بحيثيات محاضر الجلسات و الاجراءات القانونية…وحيث تعلمون سيدى الوزير أن الثغرات لا تغيب عن فقهاء القانون و أن الشيطان فى التفاصيل

تقدمت بعديد الشكاوى للمتفقد العام لوزارة العدل للتدخل وفتح تحقيق فى الأداء الحريفى الواضح و قطع الطريق المنفذ للحقائق بل تزويرها بالكامل و ذلك ما يمكن استنتاجه من القرارات التعجيزية  و المنافية للقانون التى سلطتها  قاضية  الأسرة على و على ابنتى للتواصل و اعدامى بالحياة بسحب و لايتى و انا حى أرزق و لم أتخاذل يوما فى رعاية ابنتى ،وكذلك سوء الخلق اللامتناهى و الخبث و عدم الأمانة  لأم ابنتى التى عمدت الى مراودة المحامى نافع العريبى شريك المحامى لسعد العبدلى  الذى كان ينوبنى ، كذلك تقرير المحاباة الواضحة المحرر من طرف أحلام بلحاج و اغلاق ملف قضية الطفولة المهددة عدد 1216 التى لم تحضر لأى جلسة فيها بل حضر محاميها ولم تقع أى مواجهة معها أو بحضور ابنتى أمام قاضى الأسرة أو أى  استماع لى معية ابنتى  فى أى مرحلة ولا زيارة لى من طرف أى مرشدة اجتماعية   و تحولت مؤسسة حماية الطفولة بدورها بما فيها من أطراف متدخلة  الى موضوع اشعارو مرتهنين لابنتى ، الا أن المتفقد العام لم يتدخل و قام بالامتناع المحضور.

و حيث مع تلك التطورات التى كانت تنم عن سوء نية واضحة من تلك الأطراف ، تقدمت بتاريخ 12 سبتمبر 2009  بشكاية جزائية ضد قاضية الأسرة و شركاؤها  وذلك لدى وكيل الجمهورية بمحكمة قرمبالية (،ذلك الذى عمد فى السابق الى تقبير شكاية جزائية قدمتها له بتاريخ 02 ماى 2009 ضد زوجتى و تصرفاتها المشينة و بهتانها بحملها لاناس على شهادة الزور و كان من بينهم امام يدعى ساسى الحمرونى ،لعنه الله و الملائكة و الناس أجمعين، طالبا اياه للتدخل لايقاف التصرفات اللاأخلاقية لزوجتى و محيطها و حتى طلب بحث نفسى على جميع أفراد العائلة بما فيهم شخصى حماية لابنتى من التنكيل و حتى لا تصل الأمور الى الكارثية) فقبلنى مساعده السيد محمد الخامس فى مكتبه وقام بمماطلتى وتركنى أترقب بينما كان هو يتحاور مع قاضى التحقيق حمادى الشنوفى  و انتهى به الأمر أن رفض تسلمها أو ادراجها بمكتب الضبط أو حتى تتبعها ،فما كان لى الا أن أبعثها له عن طريق مراسلة مضمونة الوصول و نفسها لوزير العدل البشير التكارى مباشرة اثر خروجى من مكتب  مساعده بالمحكمة الابتدائية بقرمبالية .

بلغت شكايتى وزير العدل بشير التكارى و وكيل الجمهورية و ما راعنى الا أن قام كلاهما بالامتناع المحظور و  الرمى عرض الحائط بما جاءت به الاتفاقية الدولية لمناهضة التعذيب (خاصة فصولها 2 و 13 و 14) و الحقوق المدنية و السياسية وسعوا للامعان فى التنكيل بى و ابنتى بتهديد واضح و فعلى للنيل من سلامتى الجسدية و رسالة غير مباشرة  تهددنى بالنيل من سلامتى  الذهنية و أخذوا  الوقت لترتيب بيتهم الداخلى و سعوا  لتجريم كل دفاع شرعى ضد صولتهم التى لم يكن لهم هناك من مسائل  ووقع زجى بالسجن لمدة  09 أشهر (فرار بمحضون: مالذى يدفع بطبيب أسنان ينتمى للقطاع الخاص ذائع الصيت فى الداخل و الخارج ليضحى بكل ما بناه  و فى حين هو من قام بطلب تحجير سفر على ابنته وفى حين أنه العائل الوحيد لوالدته المسنة؟ ثم المساس بهيئة قضائية عن طريق الأنترنت : كيف يجرم من دفع صولة جهاز دولة سعى الى ارتهان ابنته و حول مصيرها الى الخطر و أجرم فى حقه بلا حدود الى حد تشويه موقعه فى حين  أن الحرب الالكترونية لا يمكنها أن تكون من شأن الناس العاديين و انما أجهزة أمن الدولة وكيف تحول الشخص الشاكى بقاضية الأسرة أمال العتروس الى مشتكى به  فى  محكمة  كانت نفسها الخصم و الحكم؟)

سيدى وزير العدل ،

أطلق سراحى بانتهاء المدة بتاريخ 09 نوفمبر 2010  وعمدت لزيارة ابنتى التى لم يمكنوها لا من زيارتى فى السجن و لا زيارة عائلتى و لم أمكن من رؤيتها الى هذه الساعة التى أكتب فيها ، حيث تواصل التنكيل بى بعد خروجى من السجن عن طريق القاضية سريا الجازى التى سعت الى اتمام الجريمة بحثا عن استصدار حكم بالطلاق للضرر و الذى أصدرته فعلا بتاريخ 05 أكتوبر 2011  فى حين كانت أحد الأطراف  موضوع شكايتى المقدمة بتاريخ 20 ماى 2011 و كانت أنذاك رئيسة الدائرة الجناحية التى تلاعبت بحقوقى و سعت للتنكيل بى اولا بمحاولة اصدار حكم بدون تمكينى من الدفاع  عن نفسى ثم مرة أخرى بسعيها  بالتلاعب بتاريخ الجلسة الحكمية لنفس القضية  و أصدروا حكما جائرا بسجنى بتعلة أننى لم أحضر لا أنا و لا محامى  فى حين أن الجلسة كانت معينة لتاريخ 25 أفريل 2011 وليس09 مارس2011 ..وما قاموا بذلك الا لتلجيم صوتى لأننى اشتكيت مرة أخرى الاطراف الفاسدة لدى السيد الباجى قائد السبسى بتاريخ 04 مارس 2011 حال تسلمه لمقاليد الوزارة الأولى ….و حيث أن الشيطان فى التفاصيل ، عمدوا  فى نفس الوقت الى تأخير قضية الطلاق بتاريخ 25 أفريل 2011 فى حين لم يكن هناك موجب لتأخيرها بموجب أن الضرر المدعى كان متعلقا على حسب زعمهم بالحكم المنتظر بادانتى فى تلك القضية.

 عاينت كل شىء فى كل مفاصل دولة » بن على » حريفية لكل فاسد و فاسدة  و فساد ممنهج و اجرام بلا حدود و لا من مسائل  و يؤتمن الخائن و يخون الموتمن و تنتهك الأعراض و تقطع الأرحام  و يجرم الدفاع الشرعى بارهاب المواطنين لاكراههم على التخلى عن حقوقهم وقاضى يسبك و يثلبك بأقذر النعوت فى جلسة علنية (سليمان الهمامى)  واخر يزور محضر جلسة (داود الزنتانى) و تنتهك  سيادة القانون الدولى و المحلى بل أبعد من ذلك سيادتنا الوطنية وعلى أراضينا و يرتهن أبناؤنا و يجتثوا من تونسيتهم  و أصولهم أمام مرأى الجميع ويودعون لمحيط غير مؤتمنو يقطع سبب رزق صاحب شهادة عليا فى أوج العطاء و فى نفس الوقت يبتز المال العام باستصدار الفائدة  بدون وجه حق من صندوق النفقة الذى أصبح أداة تمول الجريمة و تضمنها فى حق الأباءعلى يدى قضاة الأسرة الفاسدين.

فأين مندوب الطفولة من واجبه متابعة وضع الطفل و تحسينه و أنا محروم من أى امكانية للتواصل مع ابنتى ؟؟؟؟ هذه هى جريمة التغييب الأبوى سيدى الوزير بامضاء من عهدت لهم حماية الطفولة.

.

سيدى الوزير ،

دمروا حياتى كطبيب من أجل ماذا؟ باسم ماذا؟ هل من الاستقامة و سلامة الفطرة أن تؤخذ سلامة النية على سبيل الاستغفال و القيام بما هو أبعد من التغرير الى حد الاجرام المنظم  ووضع ابنة فى أيدى مجرمين و مغتصبين.

أنا طاقة وطنية كانت ذو اشعاع داخلى و خارجى وقع اهدارها ،لم تعرف لى أى مشكلة فى حياتى قبل هذه الزيجة من تلك المرأة اللعوب و مصاهرة تلك العائلة المنحدرة من اجنبية اتضح انها شاذة عن  الفطرة السوية .ان بلدى فى أوكد الحاجة للاستفادة بطاقاتى المتعددة الأوجه و ثقوا سيدى الوزير أننى لم أكن يوما بحياتى ممن ينتصر  لنفسه و ان أحببت ففى الله و ان أبغضت أحدا ففى الله و ان أغلظت على المجرمين فذلك أيضا فى الله(قال تعالى :لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم) و انتم أعلم بحدود الله وحكمه على المفسدين فى الأرض وعلى من يسعون الى اشاعة الفاحشة بين المؤمنين  و أقسمتم على قرآنه الكريم ابان توليكم مقاليد العدالة و الله يغفر الذنوب كلها الا الشرك به.

هذه القضية و ان سعت الأطراف المجرمة لاضفاء التشعب عليها جراء ما تعمدوه من اجرام متعنت مع تمام علمهم باجرامية تصرفاتهم، فان لها أول ولها أخر و نسأل الله حسن العقبى وان أقفلوا لى كل المنافذ المؤدية لابنتى فسأضل مقبل غير مدبر وان واجهت فاسدى العالم بأسره الى ان يفتح التحقيق فى هذه القضية فعندها فقط سأجفف قلمى و أنقطع عن فضح و الاغلاض على  من أجرموا فى حقى و قطعوا عنى كل طريق لاشتكائهم قانونا.

و لكل ما سبق

انى أطالب بانصافى و ذلك بتفعيل الاتفاقية الدولية لمناهضة التعذيب  (و ليس أبلغ تعذيبا ممن قطعت عنه فلذة كبده ظلما و بهتانا و جرعته دولة الارهاب المرار من انتهاك حرثه و نسله الى حد قطع أسباب رزقه ) وذلك فى فصليها 13 و 14 بفتح تحقيق فى شكايتى المقبرة و ذات المرجع أعلاه   للوقوف على المسؤولية التقصيرية و المسؤولية الجزائية لكل الأطراف المتداخلة( بما فى ذلك وكيل الجمهورية للمحكمة الابتدائية بتوس الذى قبر شكايتى التى تتطرق لجريمة منظمة  و قضية فساد وقضية رأى عام منقطعة النظير فى مادة الأحوال الشخصية) فى عملية ارتهان ابنتى القاصر و تعريضها للاغتصاب النفسى طبقا للفصل 237 للمجلة الجزائية و الفصل 32 من المجلة نفسها و تفعيل التتبع الجزائى و ما  تستوجبه على ضوء التحقيق و المسائلة من  جبر الأضرار التى ألحقت بى هذا علاوة على تمتيعى بما يقتضيه العفو التشريعى العام و رفع الارهاب المسلط على لأرجع لسالف اشعاعى  و أتمكن من أخذ ابنتى فى أحضانى المحترقة  شوقا لها  و مواصلة السعى فى ايجاد أسباب رزقها و رزق والدتى المسنة  التى كنت سندها الرئيسى و التى لم يغمض لها جفن منذ أن أودعت بالسجن الى يومنا هذا و التى من حقها أن ترى المظلمة وارهاب الدولة قد رفع عن ابنها المغرر به من زوجة اخترقت كل الأعراف و داست كل الأخلاق بلا حدود  مستعينة بشخصيات مجرمة هدامة بما لا تعرف له شريعة.

              وفقكم الله فى مهامكم سيدى الوزير و الهمكم البصيرة.

 

 

/

/

هذه هى المرأة التى تزوجت بى تغريرا و عاشرتنى تغريرا وفارقتنى تغريرا بالاستعانة بكل الفاسدين من طينتها…..

هى لا تهتم ان تزوجت بالتغرير،هى لا يهمها ان أجهضت طفلة فى الشهر الخامس من الحمل …..

هى لا يهمها أن تنكل بزوجها و ابتزازه بالطفلة التى فى ما مضى لم يصعب عليها طلب اجهاضها ….

كل شىء لديها لعبة …….

لهذه المرأة اللعوب أودعت ابنتى …….ان لم تستحى افعل ماشئت ……وما خفى كان أعظم …..

هل كل من أجرموا فى حقى كذبا و بهتانا مستعدون أن يواجهوا أفعالهم على الملأ فى محاكمة علنية أمام 10 ملايين تونسي  …..؟؟؟؟؟؟

يشترط فى الحاضن أن يكون مؤتمنا؟

ها قد أودعتم ابنتى لدى مجرمتين منقطعتى النظير ……..

حسبى الله و نعم الوكيل و الله لن يحق الا الحق …..

décembre 16, 2011

سيادة رئيس الجمهورية ان كنت موضوع مؤاخذة فى خطابك من أجل كلمة سافرة فأنا أعنى كل كلمة حررتها فى موقعى لأنها الحقيقة الصرفة و لم أتجنى على أحد….و اليوم أتوجه مجددا لحكومتنا عبر شخصكم و شخص رئيس المجلس التأسيسى و رئيس الحكومة بسؤال متى تخلصوا ابنتى من ارتهانها من طرف القحبة منال بن فضل و القضاة المجرمون الفاسدون و أعنى القاضية أمال العتروس و القاضية سريا الجازى ووكيل الجمهورية للمحكمة الابتدائية بتونس الذى قبر شكايتى ضد العصابة التى و ضفتها القحبة منال بن فضل توضيفا ارهابيا بكل أوجه الفساد التى يمكنكم تخيلها و ذلك بمساعدة والدتها الجرثومة و الهولندية الجنسية التى استغلت علاقاتها بالفاسدين الموالين لللقضاء الموازى المجرم و الذى كان يتستر عليه الوزير المجرم البشير التكارى.

   

 سيد الرئيس

لقد أديتم قسم الرئاسة  الروتينى المعهود  أمام التونسيين واضعين يدكم على كتاب الله الذى هو دستور و شرع الله على الأرض و الذى ليس هناك ما أقدس منه. ذلك القران الكريم الذى أقسمتم به هو كتاب العدل و الانصاف و الذى لا يخالف شريعته الا كافر أو منافق. و قال تعالي من بين أيات كتابه الذى أقسمتم عليه

(َيا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ )( التحريم9 ) ،

و قال تعالى فى سورة المائدة : مَا قُلْتُ لَهُمْ إِلَّا مَا أَمَرْتَنِي بِهِ أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَا دُمْتُ فِيهِمْ فَلَمَّا تَوَفَّيْتَنِي كُنتَ أَنْتَ الرَّقِيبَ عَلَيْهِمْ وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ.

و قال تعالى :أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ

و قال تعالى :يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.

وقال تعالى:يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ

يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاء وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ

و قال تعالى:لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ

.

أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ

و قال تعالى :

 ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنْ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ(4)   ( الممتحنة)

سيادة الرئيس

ان ثورة الشعب التونسى لا تلخص الا طلب براءه و براء أولى أمره من الاحتكام للطاغوت العالمى و الطاغوت الذى كان مسلطا عليه منذ تنصيب الطاغوت الفرنسي لبورقيبة الذى كان عميلهم الذى أهان الأمة و غيبها عن الحقائق المرة التى كرسها لارتهان البلد و دفع مواطنيها لاعلان و لاءهم لمصاصى دماءه تحت مظلة الأمم المتحدة الجائرة و اتفاقية بروتون وودز التى قننت الظلم لتمكين العدو الصهيونى من التغول حتى أنه على مشارف أن يصبح الدولة العظمى التى تحكم العالم بالدجل فى حين لم تحقق ما حققته الا بالخيانات و الغدر و الاغتيالات و الدجل عبر سيطرتها على الاعلام و استبلاه الشعوب و قلب الحقائق. أطلب منكم سيد الرئيس أن تقطعو مع هذا الماضى الأسود لحكامنا العملاء و أن تضعوا أيديكم على الاعلام لتصحيح المسار المنخرم و فى نفس الوقت أطلب منك أن لا تذعن لأى محاولة للتطبيع مع اسرائيل عبر ورق الكربون « زريبة قطر « ذلك الماخور العربى الوريث للخائن الشريف حسين الذى خان الأممة الاسلامية و العربية جمعاء بانفصاله عن الخلافة و استحواذه على مكة المكرمة و المدينة مقابل غرض من الدنيا.أطلب منك القطع مع كل الأفكار العفنة التى أطاحت بالأمة بالأمة عبر المتصهينين أمثال أتاترك الذى أجهز على الخلافة و الذى كان فى نفس الوقت قدوة بورقيبة و الذى بث جميع السموم فى الأمة كما بثها محمد على فى مصر عبر الأعلام الأقزام من أشباه المثقفين و الزناديق الذين حطموا المجتمع من العمق بالحركات النسوية التى أرادت أن تمزج ما لا يمكن مزجه كأن تقارن بين الليل و النهار في ما لا توجد مقارنة بل تكامل.و لقد بدأنا نلحظ ثمار السياسات الهدامة لهؤلاء فالشذوذ الأخلاقى عن الفطرة السوية أصبح فى كل مكان و أصبحت الأمانات يستهزؤ بها فى كل قطاع من قطاع الأمانات…..أئمة فاسدون وقضاة فاسدون و محامون فاسدون و خبراء عدليون فاسدون و أطباء فاسدون و معلمون فاسدون ووزراء فاسدون و و و ….وأبناء ضائعون و شذوذ جنسى و اباحية وقحة و الكل بعضه ولى بعض .

أطلب منك سيد الرئيس اعلان براءكم التام من تعليمات الفاسدين أيا كانوا من المحليين أو العالميين و أدعوا الله أن يحميكم ان انتهجتم طريق البصيرة والبصر لاصلاح ما يدور حولنا و اعادة العدل و الانصاف الذى يجلب الاحترام و التبجيل و الندية لأى أمة….حفظك أنذاك الله من الخونة كمن خانوا أبو ضياف ….و نداءى للتونسيين يبقى من صلب كتاب الله الذى أقسمتم علية و أقسم عليه جميع أعضاء المجلس التأسيسى فى قوله تعالى::

  1. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ

وَاعْتَصِمُواْ بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلاَ تَفَرَّقُواْ وَاذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنتُمْ أَعْدَاء فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُم بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا وَكُنتُمْ عَلَىَ شَفَا حُفْرَةٍ مِّنَ النَّارِ فَأَنقَذَكُم مِّنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ

لا يسعنى سيد الرئيس الا أن أتمسك بتفعيل الفصل 13 و 14 من العهد الدولى الخاص لمناهضة التعذيب

و فتح تحقيق بكل استعجال فى أداء المجرمين من المسؤولون الفاسدون

الذى دمروا حياتى و حياة ابنتى المرتهنة

مع حمايتى من جراء تقديمى لشكايتى ضد المسؤولون الفاسدون و كى لا يقع التنكيل بى مجددا

كما  أقدم عليه فى السابق الوزير الفاسد البشير التكارى

الذى قبر شكاياتى و قام بالامتناع المحضور عن نجدة مواطن

 بل  ذهب الى أبشع من ذلك و سلط على ارهاب دولة  و حطم حياتى 

….هذه قطرة من  حقيقة القحبة المجرمة  منال بن فضل  التى  أودع قضاءنا الفاسد ابنتى قيد ارتهانها و نكلوا بابنتى و بى بارتهانى الجسدى و تحطيم قدراتى المهنية لاكراهى على الانقطاع على ابنتى

novembre 26, 2011

عذرا ابنتى أن أنشأتكى فى رحم اتضح أنه قذر و فى بلد يستحسن أهله الفحش.اللهم لا تؤاخذنا بما فعله بنا السفهاء.

1 – وحيث أن أمر الأعراض جد و لا هزل فيه وحيث أن الستر العائلى  يبقى أمر مقدس فى ما لا يخالف شريعة أو عرف أخلاقى  وفى نفس الوقت تستوجب رعاية الابناء الاضطلاع  بالواجبات الأبوية بدون تقصير وذلك  منذ مدة الحمل  و الوقوف على ما تتطلبه رعاية مصالحهم من نكران الذات و التجاوز على كل ما قد يتخلل العلاقة  الزوجية من اضطرابات عرضية كما قد يحصل طبيعة فى كل الزيجات .

و حيث فرضا أن تعكرت العلاقة الزوجية فالأولى أن يسعى كل الزوجين الى التحاور و البحث عن الحلول بكل مسؤولية  وان بلغت الأمور الى طريق مسدود الى حد استحالة امكانية تواصلها  فذلك يفترض أن يذهب كل فى سبيل حاله و يكون التسريح باحسان و الابقاء على علاقة حسن جوار لا سيما أن سير العلاقة الزوجية فى طريق الانفصام لا يمكنه البتة أن يعفى الأولياء كل من جهته بالاضطلاع بالواجبات الأبوية تجاه الأبناء مما يحتاجونه من رعاية حسية و مادية و عدم الزج بهم البتة فى الأخطار أيا  كانت وذلك ما أتت به مجلة حماية الطفولة و التى لا يمكنها أن تكون البتة تحت أى تعلة كانت  فى تضارب مع مجلة الأحوال الشخصية أو مع مجلة الالتزامات و العقود اجمالا أو المجلة الجزائية أو الاتفاقيات الدولية الموقعة من طرف الدولة التونسية و التى لها علوية القانون بما تشمله كل من الاتفاقية الدولية لحقوق الانسان أو الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل أو العهد الدولي الخاص للحقوق المدنية والسياسية أو العهد الدولي لمناهضة التعذيب و التى هى أول ما يتحاجج به فى ما يخص الحقوق و الواجبات أمام المحاكم الملزمة بتفعيلها و تضع موقع المسائلة كل من يخرقها فى اى موضوع  تقاضى.

وأمام قضية الحال وأمام ما رميت به من ادعاء المدعوة منال بن فضل و ما الت اليه الأحكام  أتقدم بالطعن فيها حيث لم تكن البتة فى طريقها الى الصواب على ما يقتضيه مبدأ الاجراء و الانصاف الذى يقتضيه النظرفى  الدعاوى من بحث على الحقيقة الواقعية، و أجيب بما يلى:

وحيث أن الأصل فى كل انسان الاستقامة و سلامة النية الى أن يثبت ما يخالف ذلك.

وحيث أن الأصل فى الأمور ارتكاب أخف الضررين.

و حيث أن الوقائع لا يمكنها الا أن تفند هذه الدعوى و اثبات بهتانها و عمق سوء النية فيها بلغ حد الجريمة المنظمة .كما ستمكن الوقائع محكمتكم الموقرة  أن تستخلص ضرورة استعجالية تدخلكم حيث أن المدعية لم تقم الا بالتغريرليس بالمنوب فقط فى عقد هذه الزيجة  بل بابنته أيضا وذلك باستعمال الحيلة و الأساليب الملتوية بلغت حد الجريمة المنظمة والتى أدت الى ارتهان الابنة القاصر للمنوب و تعريضها للاغتصاب النفسى مما ألحق بالمنوب وابنته أجسم الأضرارو التى لا يمكنهاالا ان تثبت عمق التغرير العارض فى عقد هذه الزيجة و التغرير الأصلى فيها على حد السواء و كل ذلك للتمعش و الارتقاء فى السلم الاجتماعى بدون استحقاق بل بالمسكنة و التلاعب بثقة الأخرين غير عابئة أو متوانية بكارثية تصرفاتها التى لا يمكنها أن تنم لاعن سلامة الفطرة أو الاستقامة الأخلاقية أو المسؤولية غير أن ذلك لايعفيها قطعا من تحمل مسؤولية أفعالها.

 وان واصلت فى التلاعب للتنصل من المحاسبة باستغلال عنصر الجنسية الهولندية  لوالدتها المتواطئة معها فيما لحق بالمنوب من ضرر و سوء رعاية للبنت بارتهانها المادى و النفسى  مع تشويهها جزافا لصورة الأب لدى البنت ،فان ذلك مخالف للاتفاقيات الدولية التى تمنع الميز،لا سيما أن عقد زيجتنا و جنسيتنا تونسية صرفة وليس هناك بمكان أن يقع التعدى على السيادة الوطنية و القانون الدولى .

و حيث تجدر الاشارة أن قضية الحال تكاد تكون حالة فريدة من نوعها فى مادة الأحوال الشخصية لما تخللها من الخروقات القانونية مما يجعلها جديرة بالتدريس كمثال لذروة خطورة الفساد القضائى و تكاليفه على المواطنين و ان استقلالية القضاء ان كانت من أسس تحقيق العدالة فلا يمكنها فى المقابل أن تتحول الى اطار يسمح بارتكاب أبشع المظالم فى حق المواطنين تحت مظلة حصانة القاضى .

 فسلك القضاء أنبل من أن يشوهه من باعوا ضمائرهم  و انه لا يسعنا الا أن نغير على سمعته  للمحافظة على نقاوته من كل الأفات وفضح كل من سمح لنفسه لأن يكون رأسا فى الباطل عوضا عن أن يكون ذنبا فى الحق وذلك بتغليب المصلحة العامة على المصلحة الخاصة و ترجيح و تغليب تحقيق الفضائل ودرء المفاسد و مراعات المألات . فكيف يمكن لعاقل أن يقبل أن تحطم حياة طبيب أسنان،لم تكن له بحياته أى سابقة عدلية قبل أن يتزوج من امرأة لا يمكن للأبحاث ان أجريت الا أن تثبت بالدليل القاطع الا أن تكون امرأة عاهر و لعوب استغلت ثلة من المسؤولين الفاسدين و النسوة الشاذات المشجعات على العهر.وكيف  ينكل بمواطن  من أجل دفع صولة جهاز قضائى فاسد على حقه و حق ابنته فى التواصل و سلب حريته من أجل أن قام بواجبه ضد عصابة مجرمين لم يرد أحد التحقيق فى تجاوزاتهم بل وقع التستر عليهم؟ وكيف يمكنه الدفاع عن حقوقه و حقوق ابنته فى اطار جهاز قضائى فاسد برمته و مجرم و لامن مسائل؟

قمت باشتكاء القاضية الفاسدة، وأشدد على كلمة فاسدة، أمال العتروس فى فترة الوزير بشير التكارى فقام بالامتناع المحظور و نكل بى من طرفها و شركاءها الفاسدين الذين عملوا فى ضل الحريفية للمدعية ووالدتها.

لقد عاينت جميع أوجه الفساد فى جميع مفاصل منظومة العدالة و من عهدت لهم شؤون الأسرة و حماية الطفولة .

مسلسل من الشكاوى  صرفتنى عن مهنتى كطبيب ووضعت فى دوامة هؤلاء الفاسدين لأنتشل ابنتى من الارتهان المسلط عليها .فكيف يمكننى أن أنصرف لعملى و أنا ابنتى مرتهنة لدى محيط فى قمة التدنى الأخلاقى و النذالة .كيف أواصل محاربة دولة الفساد برمتها و قد حطموا جميع قدراتى المادية و لا عدالة تأتى ؟ عن أى ضبط نفس تتحدثون أمام عصابة استباحت كل المفاسد و استغلال النفوذ لتتدخل فى حياتى عبر امرأة عاهرة بنت حياتها على المسكنة و لعب دور الضحية أين تحل فى حين ليس هناك أجرم منها ؟ عما تريدوننى أن أسكت و كيف اسمى من اتضح عهرها و فساد أخلاقها؟ كيف أسمى من خانوا أماناتهم و استغلوا نفوذهم بلا حدود مع علمهم بما هم بصدد القيام به من جرائم ؟أبناء حلال؟ ثلاث سنوات من التنكيل و ضبط النفس و كل الشكايات تقبر الى يومنا هذا بعد 14 جانفى 2011  و العصابة هى نفسها؟ فمن يحاسب وكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بتونس من أجل امتناع المحضور عن نجدة مواطن نكلت به و بابنته دولة الفساد المنظرة للعهر والفساد والشذوذ الأخلاقى باستغلال حصانة القضاء للوصول الى مارب اجرامية فى حين عهدت لهم مقاومة الجريمة؟

شتتوا عائلتى و قطعوا أسباب رزقى و شردوا ابنتى و وضعوها فى محيط متدنى الأخلاق حطم كل تمثلاتها النفسية و حولها الى طعم للنيل من أبيها . لم أرى ابنتى منذ أن زجوا بى ظلما و بهتانا فى غياهب السجن منذ 12 فيفرى 2010 و خرجت من السجن فى 09 نوفمبر 2010 (لم أحضى لا بعفو و لا بسراح شرطى  و عوملت كطبيب بمثابة المجرمين: ما كانت جريمتى الاضطلاع بما تقتضيه الأخلاق الزوجية  من التجاوز عن كفرالعشير وبدون فائدة حيال زوجة لا تعرف لها توبة ولا تعيش الا بالخيانة والغدر والكذب والبهتان و قلة الحياء مستبيحة لكل ما تحرمه الأخلاق و خيانة كل الأمانات بما فيها الأبناء؟ هل كانت جريمتى أن طالبت باحترام ابنتى و تمكينها من حقها فى الحماية تجاه استغلال هشاشتها الجسدية و النفسية لتوظيفها للاستغلال الاقتصادى المقنع للتمعش منها؟) و لم أمكن من رؤية ابنتى فهل من المحبة أن يقطع طفل عن والده والكذب عليه و تشويه تمثلاته؟ أجيبونى أيها التونسيون …ماذا تفعلون مكانى تجاه هذه الالة الحكومية الاجرامية؟ ماذا تنتظرون أن يحل بكم أكثر بلاء بعد أن أصبحت الاعراض تنتهك فى وضح النهار و تقطع الأرحام تحت حكومة فاسدين ؟ ان من يستنكر تظلمى من هؤلاء الفاسدين ،بدا من هذه الزوجة العاهر،لا أخلاق له و جبل حتما على شذوذ فطرى واضح و الا فهل يقبل ان يحل به ما حل بى و بابنتى ….فان كنت يا شعب تونس شعب عهر و دياثة و قطع الأرحام فأنا برىء منكم  وهذا البلد برىء منكم و تستحقون أن تحل بكم لعنة الأرض قبل لعنة السماء ممن ارتضيتم أن ينتهكوا أعراضكم و ابناءكم و أنتم خرس…….فتبا للكراسى النجاس و لستم لا بأهلى و لا ناسى …..ألا لعنة الله على الضالمين و الساكتين على الحق و شهود الزور و اولهم ذلك الامام الفاسق لجامع مدينة سليمان ساسى الحمرونى  حشره الله أعمى فى نار جهنم و أشاع الله الفاحشة فى أهله و ذويه الى يوم يبعثون كما أشاعها فى بيتى و هو يشهد زورا و يلوى الكلام بلسانه مع تأكده من فحش و عهر و فساد أخلاق المدعوة منال بن فضل .

كيف تريدوننى أن أوكل ابنتى لامرأة عاهرعديمة الأمانة  ومجرمة لأبعد الحدود أهكذا يحمى شرف الأبناء؟

xfaq2b_les-portraits-robots-des-kidnappeur_news  

متى أصبح كشف المجرمين تشهيرا ايها القضاة الفاسدون؟ هل لما وقع اختطاف الطفل » منتصر » ووقع بث صور المشبوهين اعتبرتم ذلك تشهيرا أم ملاحقة مجرمين؟ فبربكم ما هذا الكيل بمكيالين ؟ فمحنتى أشد من المحنة التى مر بها الطفل منتصر فابنتى أصبحت كالألسكا الكل يعرف أين توجد و لا أحد يقدر على الذهاب اليها….فمرتهنيها معروفون و دولة العار التونسية هى من ضمنت لهم الفدية ….استصدار حكم طلاق للضرر لاستغلال الرهينة اقتصاديا …..فتبا لكم يا حماة الطفولة الخونة ،الطفلة ليندة الهمندى مقطوعة عن أى امكانية للتواصل مع أبيها ما يقارب العامين، هل حرك أحد منكم ساكنا مع علمكم بملف ابنتى؟……وأين أنتم زملائى الأعزاء من مهنة طب الأسنان ؟لم أكتشف منكم الا حسدكم وقلة رجولتكم ونفاقكم الخالص وألحق بكم فئران نقابتكم القذرين، أمثال نجيب العريبى ، المنقلبين على من كانوا حقيقة حماة لمهنة طب الأسنان و مناعتها و احترامها،  و لا يسعنى مع ذلك الا أن أشيد بوقفة عمادة أطباء الأسنان الى جانب و الدتى المسنة فى محنتها مدة سجنى و فى نفس الوقت  يكون قد بلغهم مكتوبى بطلبى شطب اسمى من قائمة أطباء الأسنان التونسيين ،فأنا لا يمكننى أن أتشرف بالانتماء الى عائلة لا يغار أفرادها الا على  ما يدخل جيوبهم .فقبل أن أكون طبيب أسنان يشهد له بالداخل و الخارج بقدرات مهنية متعددة لا يطالها أى من الأطباء على الساحة، فأنا محمود الهمندى بكل بساطة المواطن التونسى الذى لا  ولن يساوم بحقوق ابنته و أبناء تونس فى الحماية من أهلهم و ذويهم أولا وممن عهدت لهم حمايتهم….الكل يعرف شجرتى العائلية و من أين أنحدر و ما جبلت عليه منذ نعومة أظفارى…..فرسالتى لمن أجرموا فى حقى و حق ابنتى واضحة، انسوا تاريخ 25 أفريل اليوم العالمى التحسيسى ضد التغييب الابوى  فستأتون بملفات أجرامكم المقبرة تحملونها أوزارا يوم القيامة..

.تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب و أنتم كلاب أبناء كلاب ….فمرحبا برصاصتكم فى رأسى…..و الحمد لله أننى أقولها لكم و أنا فى كامل مداركى العقلية و لا يمكننى معاملتكم بأقل من ذلك فقد عجز مظفر النواب أن يجد فى قاموس العربية عبارات تعبر عن عمق قذارتكم يا معشر الرويبضة  . أما العاهرة منال بن فضل فأقول لها لك الحجر ككل عاهر و ملتقانا بين يدى الرحمان الذى لن يكون لك منه من مفر و كفى بالله حسيبا ووكيلا لتكونى كحمالة الحطب بما اقتطعتيه من نار فى حقى ظلما و بهتانا  ستكبر ابنتى و ستقع هذه الرسالة بين يديها و سيعذبك الله بيديكى هنيئا لك بجحيم الأرض … عذرا ابنتى أن أنشأتكى فى رحم قذر و فى بلد يستحسن أهله الفحش.اللهم لا تؤاخذنا بما فعله بنا السفهاء.

novembre 1, 2011

POUR MA PETITE LINDA…….AIDEK MABROUK ……..POUR LES CORROMPUS DU MILIEU JUDICIAIRE ……AIDKOM AKHAL INCHALLAH ET CHATTATA ALLAHOU CHAMLA AHLAKOM WA DHAOUIKOM……YA H’MAL…..

Ma FILLE…

Alors que les mots se bousculent

pour atterrir là où tu n’est pas

je t’imagine grandir loin de moi

j’aurais aimé partager tes rires aux éclats

sauf que le destin a été plus fort que moi

Après le festin a surgit le visage mesquin

d’une femme pleine de venin tuant tout ce qui est humain

Aujourd’hui je n’ai que du dédain

pour cette femme que j’ai chéri en vain

corps et coeur malsains car elle n’a jamais tété de sein

ma fille je t’ai oublié pour ton bien

un jour tu me dira papa tu es le mien

hélas ,trop tard tu m’a cherché pour rien

on nous a coupé tout lien

je te répondrais avec le regard amère

j’ai mal choisi ta mère

qui ta entrainé dans ses misères

vivre sans ton père et perdre tout tes repères

je sais c’est la galère …

on nous a astreint à nous taire

ces documents loin de te distraire

te dirons qui est ta mère…

tout juste bonne pour l’adultère

comme sa mère et sa grand mère

Le temps ne fait pas de marche arrière…

mais je reste toujours ton père…

tiens je te présente tes demi-frères

veux-tu qu’on aille changer d’air..

pendant que je suis encore sur terre…

Mahmoud hmandi                                                                                                                                                                                                                                                   

octobre 27, 2011

POUR LES JUGES CORROMPUS لذين يعتقدون أن المحاكم هى مسلخة لكل من جهر بالحق و تمسك به,VOUS ETES LES CHIENS QUI ABOIENT SUR MON AVION…….JE NE LACHERAIS AUCUN DE VOUS ….VOUS N’ETES QU’UNE BANDE DE FILS DE PUTE AVERES……NOUS ALLONS ENQUETER SUR TOUT VOTRE BORDEL JURIDIQUES PAS SEULEMENT SUR LES DEUX GARCES QUI PRENNENT MA FILLE EN OTAGE ET QUI FUIENT TOUTE CONFRONTATION !DEUX SALOPES QUI NE MERITENT PAS PLUS QU’UN EJACULAT SUR LEURS FIGURES DE SALOPES ET DE CRIMINELLES …..TFOUH ALLI MAANDHOMCH ASSL !

باسم الله الرحمان الرحيم

حيث أن أمر الأعراض جد و لا هزل فيه وحيث أنه لا عدوان الا على الضالمين وحيث أن الحق واحد لا يتعدد ولو اختلف فيه .

وحيث،

 وان تعرضنا لمسلسل مظالم وتنكيل قضائى ما ابشع منه وصل حد الارهاب المنظم و الدفع الى التهجير عن بلدى العزيز تونس لدرء الخطر على ابنتى التى نكل بها أيما تنكيل،

 وان وقع قطع أسباب رزقنا نتيجة تدمير مسيرتنا المهنية و تحطيم قدراتنا المالية  جراء سلب حريتنا ظلما و بهتانا بتقارر قضائى أدى الى الارتهان النهائى لابنتى  و تعريضها للاغتصاب النفسى  الذى لا يمكن تدارك تبعاته مع الزمن،

،فأحمد الله أننى أتوجه لكل من يقرؤنى و أنا فى كامل مداركى العقلية  بالرغم من العذاب النفسى المقيت الذى مازال مسلطا على الى يومنا هذا و أنا مهدد بسلب حريتى فى أى لحظة منذ أشهر و ما زال القضاة الفاسدون فى موقع قرارهم و لم يهب أحد لمسائلتهم لهذه اللحظة ….أو فتح أى تحقيق .

وأمام غرابة ما ستقرؤنه لاحقا ،فانى أجزم لكم أنها الحقيقة الصرفة و التى لا يمكن لأحد أن يصدقها ان لم يقع النظر للحجج و البراهين الذى لم يرد لها  أحد للمحيط القضائ أن تطفو الى السطح  ،فأنا  أعى كل كلمة أكتبها و كلها موثقة و مسكوت عنها فى رفوف جهازنا القضائى و ربما سعوا الى اتلاف بعضها و لن يقدروا.

وحيث انه ما ضاع حق وراءه طالبه وان أغلقت فى وجهى ظلما و بهتانا كل امكانية تظلم أو محاكمة عادلة من طرف القضاة الفاسدون المرتزقة  الذين  كرسوا قضاء موازى مشبوه يعمل فى ضل الحريفية و الارتشاء بأنواعه ،سواء فى حقبة الرئيس المخلوع أو  مواصلة بالمرحلة الانتقالية التى يمر بها بلدنا تونس وهم لا زالوا فى موقع القرار و متستر عن مسائلتهم متخفين بحصانتهم القضائية فى حين هم مجرمون و وصمة عار على قضاءنا التونسى الذى غايته اقامة العدل أساس العمران.

وحيث و فى غياب ألية مسائلة ناجعة للقضاة الفاسدون وفى غياب أى الية لمسائلة وكلاء الجمهورية الذين يقومون بجريمة الامتناع المحضور طبقا لقانون عدد 48 لسنة 1966 عن فتح التحقيقات لمسائلة المجرمين أيا كانوا وان انتموا لسلك القضاء الجالس.

وحيث فى غياب شرعية المجلس الأعلى للقضاء الحالى الذى من شأنه النظر فى ملفات القضاة الفاسدون و شكاوى المواطنين المشروعة التى تطالب بمسائلة كل قاضى يمس من نزاهة سلك القضاء و اعتباره و هيبته و مصداقيته فى روع المتقاضين.

وحيث أن حرية التعبير والكتابة بتسمية الأشياء بأسماءها بنية كشف الجريمة و مكافحتها هو واجب و  حق مضمون لكل مواطن وذلك  طبق الاتفاقيات الدولية المصادقة عليها الدولة التونسية و التى تبقى سارية المفعول ولا تعرف استثناء وان مر البلد بحالة عدم استقرار سياسى.  

وحيث أن الجريمة المنظمة و الجرائم الارهابية  لا تسقط بالتقادم،وفى غياب نزاهة سلك القضاء الذى هو مرجع النظر والذى هو مرمى بالفساد و قطع الطريق عن أى امكانية لاستجلاء الحقائق أو ضمان أى محاكمة عادلة والذى كان أداؤه اجرامى صرف لتلجيم صوت الحق، تلى تصريحاتى العلنية للرأى العام و القضاة النزهاء على السواء وأجزم أن ما سيلى فى تصريحاتى ليس فيه أى تحامل أو بهتان على أى طرف كان بل حق للرد على المحاكمات الضنية الذى سعى القضاة الفاسدون للتلاعب بتاريخ الجلسات و اصدار حكم سالب للحرية مرة اخرى لكى لا أتمكن من التواجد فى قاعة المحكمة لدفع بهتان العاهرة المدعوة منال بن فضل ليستصدروا لها حكم بالطلاق للضرر فى حين لن تروا لاجرامها و شركائها من المحيط القضائى الفاسدون أعظم بشاعة و ضرر ان فتحتم التحقيق فى عريضة  شكايتى المقدمة بتاريخ 20 ماى 2011  لدى المحكمة الابتدائية بتونس مرجع النظر فى القضايا الارهابية والتى وقع تقبيرها الى يومنا هذا.

مع العلم أن القانون المتعلق بالارهاب لم ينسخه أى قانون صادر عن مجلس النواب أو اى هيأة تشريعية  شرعية .

انها حقا وقائع تفوت الخيال يصعب على أى عاقل تخيل أن يكون فى هذا الكون هكذا أناس،ولكنها مع الأسف الحقيقة عينها فليفتح التحقيق فى عريضتى تلك، وسيرى الكل عمق المظالم التى لحقت بى والتى لا تشوبها أية شائبة و مدى جسامة الضرر الذى ألحقته بى و بابنتى المدعوة منال بن فضل والقضاة الفاسدون والذى أتمسك بمساءلتهم و تتبعهم عدليا.فهؤلاء حقا ليسوا ببشر.

I

الى العاهرة  منال بن قضل و والدتها….لكن الحجر و مسائلة عادلة ان شاء الله.

.والى كل شركاءها الفاسدون و أخص منهم

الى الامام الفاسق ساسى الحمرونى شاهد الزور لعنة الله عليه والملائكة و الناس اجمعين.

الى كل من سعى الى تسميم علاقتى بابنتى و قطعها عن أبيها بتوظيفها خدمة لامرأة عاهرة خانت كل الأمانات وهم يعلمون.

الى كل من أصدر أحكاما مفعمة بالظلم والحيف عبر المخاتلات و شهادات الزور  وبمحاكمات  تنتفى لأدنى شروط المحاكمة العادلة و الانصاف و هم يعلمون….ملأ الله بطونكم نارا.

الى كل المحامين المخببين بين الأزواج و المحرفين للحقائق والمتلاعبين بثقة المتقاضين …لعنة الله عليكم وقطعكم الله عن اهلكم و ذويكم و ملأ بطونكم نارا وهدم الله عليكم بنيانكم مما اكتسبتموه حراما وكنتم سفهاء تلوون الكلام بألسنتكم ألسنتكم التى ستسرع بكم لنار جهنم لتجعلكم خالدين فيها…و.لن أسامح أحدا فيكم…..

الى الخبراء العدليون المزورين و خائنى عهدتهم و الساكتين عن الحق…..

الى وزير العدل السلبق البشير التكارى الذى باع ظميره و أمانته لغرض من الدنيا والذى طغى وتجبر و نكل بالشرفاء و تستر عن و كلاء الجمهورية و القضاة المجرمين و كل أذيالهم ،احل الله الخراب ببيوتهم و ملأ بطونهم نارا.

الى صحافية العارفاطمة الجلاصى التى كتبت فى شأنى مقالا بجريدة الصباح بتاريخ 23 ماى 2010 مفاده « زوج يشهر بزوجته وينتقم من ابنته »  وأنا فى غياهب السجن ، و التى لا تعرف ما يخرج من رأسها  بل وضعت توقيعها على الجريمة التامة لهؤلاء الفاسدين وضللت الراى العام….نكسى قلمك المرتزق فوالله ان ذهن « حارزة حمام » أرفع من مستوى تفكيرك المتدنى الذى لا يقبله الا عقل العاهرات عديمات الأخلاق كحريفتك الفاجرة منال بن فضل لا أراها الله قضلا الى يوم الدين…..

قال تعالى « لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم »

هل الجهر بالحق و كشف الجرم المتستر عنه يعد تشهيرا؟

من يسكت عن قطعه عن أبناءه بدون وجه حق؟

هل الأطفال لعبة فى أيدى الأولياء؟

ارتهان و اغتصاب نفسى على ابتنك ؟

 هل تسكت على هكذا اجرام و انت تعلم تمام العلم أن فى ذلك خطر جسيم و توابع لا تحمد عقباها على ابنتك،وأنت طبيب واعى تمام الوعى بذلك بحكم خبرتك بالأطفال و حاجياتهم،علاوة على أن واجب الاشعار بالطفولة المهددة هو واجب محمول على كل من يتعامل مع الطفولة ولاحظ تهديدا عليهم مهما كان مصدر التهديد؟

ماذا عساك تفعل لما يخون اهل الذكر من المحمول عليهم حماية الطفولة ، أماناتهم و يغمسون ابنتك فى الخطر بعينه و يتجاهلون كل ما كان عليهم ان يحذقوه علاوة على نشر ثقافة حقوق الطفل و حمايته من الأخطار؟

كيف يمكن لأخصائى الطفولة تجاهل خطر رصد له يوم تحسيسى عالمى ضد التغييب الأبوى وذلك بتاريخ 25 أفريل من كل سنة؟

 كيف يمكنهم ان لا يحذقوا التصدى لهذا الخطر و قد وقع تكوينهم فى الغرض من طرف دولتنا و ذلك بالاشتراك مع منظمة اليونسيف منذ سنة 2002 ابان مؤتمر فرنكفونى فى شهر نوفمبر،مؤتمر خصص لموضوع سوء معاملة الطفل و تطرقوا فيه لخطورة التغييب الأبوى؟هل المؤتمرات تدفع من اجلها الأموال الطائلة من المال العمومى لتعود بالنفع على المجتمع أم هى مجرد مناسبة لتقاسم المأكولات و الترفيه و النزهة؟

هل فرضا، ان كانت هناك  أى مشكلة عائلية بين الأزواج، هل يبحث عن الحوار والبحث عن الحلول أو الركض للماحكم بالكذب و البهتان و استدراج المحامين للخناء بهم ؟ هل هذا التصرف من سلامة الفطرة؟

ماذا يقدر أن يفعل زوج صبر أيما صبر على زوجة واضعا تقصيرها المجحف تحت طائلة قلة النضج فى حين كانت حقيقتها أنها  شاذة تمام الشذوذ لا تعرف لحياتها الا الكذب و التغرير و التى قابلت الاحسان بالاساءة و خيانة أمانات زوجها الذى ائتمنها على بيته و أبناءه و ذلك بسرقته والتلاعب بالأبناء و وضعهم فى الخطر الذى لا تحمد عقباه للتنكيل بأبيهم؟

مالذى يمكن أن يقوم به الزوج عدى طلب عرض جميع أفراد العائلة على الطبيب النفسى للابقاء على الستر العائلى؟

 طلبت ذلك فى عدة مناسبات ورفضت كلها، وتمسكت بذلك قضائيا و رفضت كلها….ولم تواجهنى تلك الزوجة و التى بهتتنى أينما حلت….

كشفت جميع من أجرموا فى حقى و حق ابنتى فى هذا الموقع ،هل ذكرتهم بغير الذى فيهم و بالحجة الدامغة، هؤلاء الفاسدين الذين نكلوا بحياتى من أجل أن قمت بواجبى فى حماية ابنتى من امرأة خانت كل الامانات و وضفت ما أكرم الله به علينا من ذرية لغاية شاذة فى نفسها؟

….هل ألام لذكرهم بما هو فيهم و التظلم علنا بعدما تستر عليهم الوزير الفاسد بشير التكارى بصمته الرهيب عن الخروقات  القضائية التى رفعتها له فى مناسبات عدة، لا بمقابلة و لا بتحرى و لا بفتح أى تحقيق؟

هل كنت اعرف فيما قبل أى أحد من هؤلاء لولم ينكلوا  بى و بابنتى  حريفية للعاهرة منال بن فضل….؟

وهل يصدر ممن لم تعرف له يوما مشكلة مع أى كان هكذا تظلما ان لم يكن متأكدا خاصة أن الامر يتعلق بالأعراض وانه ليس أصعب منه و أن فى ذلك عار عليه و على سمعته المهنية و هو طبيب ذائع صيته بالداخل و الخارج فى حين ان تلك الزوجة لا تعدو أن تكون الا نكرة ،ولما تجاوز الأمر حد الخطأ المغتفر الى حد الاجرام المنظم ،ما عساه يفعل بعد أن استوفى كل حلول الابقاء على المستور؟

هل كانت بينى و بين هؤلاء معرفة سابقة؟

و انتهى حديثى بقاضية الأسرة أمال العتروس تلك القاضية الفاسدة ، الكاذبة ،التى لم أذكرها ابان تظلمى فى موقعى هذا بما ليس فيها أو بما لم يصدر عنها من أخطاء بلغت حد الاجرام….

يا أمال العتروس ،وقع سجنى بتهمة فرار بمحضون فى حين أنت من وقعتى على طلبى لتحجير السفر على ابنتى،أين سيفر أب بابنته و لمن يترك عائلته و كل تضحياته المهنية كطبيب ينتمى للقطاع الخاص لمدة 13 سنة؟

ثم ادعيتى  مس بهيئة قضائية عن طريق الأنترنت فى حين أنا من تقدمت بشكاية جزائية ضد شخصك و شركائك السفلة  بتاريخ 12 سبتمبر 2009 وعوضا عن فتح تحقيق فى اجرامك الصارخ من طرف الوزارة ، قمتى بشكاية بشهر نوفمبر 2009 و كان » اسطبل » قرمبالية فيها الخصم و الحكم.

شكرا لك يا قاضية الأسرة….

هكذا نتطرق للمشاكل الأسرية…

نخون المؤتمن و نامن الخائن….

.و نقطع بكل تعنت طفلة عن أبيها التى لم يكن لها أن تجد على البسيطة أبا كان يرعاها كما رعاها أبيها …..

و نودعه بالسجن ونحطم مسيرته المهنية كطبيب ونحطم كل تضحياته ونقطع مورد رزقه حتى لا يقدر أن يسترزق لا لنفسه و لا الانفاق على ابنته ونلحق به القضايا الواحدة تلوى الأخرى لتلجيم صوت دفاعه المحمول عليه و المشروع عن ابنته والتستر على جرائمك و جرائم شركاءك الذين يعتقدون أن المحاكم هى مسلخة لكل من جهر بالحق و تمسك به.

يتميتى ابنة و قتلتى أبا بالحياة….قاتلك الله…

وكل ذلك موثق،ولن أتحدث لا بحرام و لا بحلال لأنك لا تعرفين لا حراما و لا حلالا وكلك تحريم لما أحل الله وتحليل لما حرم الله…..

انك أعظم قاضية أسرة فى العالم فى السفه و القذارة والحقارة كحريفتك العاهرة و المجرمة واللعوب منال بن فضل ووالدتها الفاسقة ،

هل تؤتمن امرأة عاهرة،عديمة الأخلاق الى حد الاجرام  على تربية ابنة أرادت فى السابق اجهاضها فى الشهر الخامس من الحمل؟

و اما القاضى الفاسق الذى أنهى المهمة الاجرامية التى بدأ تنفيذها على يديك فلن ينجو من المسائلة كغيره وأقولها لك و لحريفتكم …للعاهر الحجر.

 أيها القضاة الفاسدون ،تعرفون جيدا أنفسكم ،مجرمى الأقلام المسمومة،سلاحكم الأبيض الذى كله سواد،لن تتستروا بعضكم على بعض و حان وقت مساءلتكم……فأعراض الناس ليست بلعبة والأطفال ليسوا بلعبة و محاكمنا لن تكون اسطبلات بعد اليوم…..لن يسمح لكم لا التلاعب بتاريخ الجلسات و لا تلجيم صوت المحامين النزهاء كما سيحاسب كل محام فاسد وضع يده فى الجريمة النكراء التى ألحقتموها بعائلتى و بابنتى…..

حاولتم ارهابنا باستغلال نفوذكم و اكراهنا على ما ليس فيه حق و النيل من سلامتنا الذهنية و تهجيرنا من وطننا ولم تقدروا ….قلتها لكم فى السابق ،انا تونسى و ابنتى تونسية وسنأخذ جميع حقوقنا فى محاكمنا التونسية ولن أتنازل عن تمسكى بفتح تحقيق ضد كل عصابتكم القضائية التى تقاررت على ارتهان ابنتى و تعريضها للاغتصاب النفسى.

أيها المجرمون المتسترين بعباءتكم السوداء وقسمكم الذى تدوسونه فى اليوم الف مرة و تجبرتم و حطمتم العائلات والأطفال مستقبل البلد لغرض يسير من الدنيا، سيكون مصيركم كمصير فرعون ومن سبقكم من الفاسدين المتجبرين ولعنة الله عليكم أجمعين و احل الله جميع بلاءه بأهلكم و ذويكم كما سعيتم لتدمير حياة مواطن لم يعرف له بحياته أن دخل مجرد مركز شرطة قبل أن يتزوج تلك العاهرة منال بن فضل لا أراها الله فضلا و جازاها بشر ما صنعت بزوجها و ابنتها التى خذلتهم أيما خذلان.

رحم الله مظفرالنواب لما قال فى أمثالكم « أبناء القحبة أنتم لا أستثنى أحدا »…..

.افتحوا التحقيق فى شكايتى سيدى وكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية بتونس ضد كل المطلوبين الذى عددتهم لكم عدى ما ستكتشفونهم من الشركاء، من أبناء القردة و الخنازير، فى جريمة القرن فى الأحوال الشخصية التونسية .….وان كانت هذه شكواى بهم فى الدنيا فلا يمكنكم أن تتصوروا كيف سأشكوهم بين يدى الله يوم الحساب لما ستشهد عنهم ألسنتهم و أيديهم بما اقترفوه فى حقى و حق ابنتى من ظلم مقيت….أصلاهم الله سعيرا و على رأسهم الامام الفاسق ساسى الحمرونى الذى خان الله و الرسول و المؤمنين.

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم « لا يدخل الجنة قاطع رحم »، جملة شرعية كانت تكفينا شر القتال ،هذا ما عجزت عنه جميع القوانين الوضعية القاطعة للأرحام و لكل علاقة حسن جوار أو أى امكانية تسريح باحسان فى ظل شر البلية القضاة الفاسدون

الذين لا يعون ما يخرج من رؤوسهم ولايعبؤون بتبعات خيانة قسمهم على المجتمع و الوطن بأسره.

octobre 15, 2011

A NOS JUGES CORROMPUS ET CRIMINELS……

C’est pour vous,si cela vous arrive de lire…… bande de batards,fils des Agentures…..

http://affairesfamiliales.wordpress.com/

Je Ne lacherais aucun de vous…..!

Et je demanderais au peuple tunisien entier qu’il vous fasse un procès  juste !,seulement sortez de votre terroir et assumez vos actes……!

http://blip.tv/sami-ben-gharbia/mot-de-mohamed-abbou-1646900

Vous n’allez pas taire eternellement mes plaintes…….

juges vous l’etes, mais pas au dessus des lois!

des « brise-vies » ,des brise enfance,…….vous avez confié ma fille à deux criminelles qui ont évité toute confrontation à leurs actes…..

Je ne vous connais pas,auparavant……mais à ce que je sache aujourd’hui,vous etes des criminels et sans aucun honneur……

Manel ben fadhel est pour moi aujourd’hui une pourriture qui a abusé de la confiance de son mari ,de sa fille……elle est pour moi une criminelle de la pire souche ,une putain autant que sa mère et vous ne me ferez pas changer d’avis ,si vous faites l’aveugle et vous chercher à taire sa vérité……sa vérité habite en moi ,en ma fille et dans les dossiers que vous ne pourrez jamais étouffer!

ouvrez les enquetes!

octobre 5, 2011

قضاة دولة الفساد و الوقاحة و مرتزقة بن على يا من شوهتم محاكمنا و حولتموها الى اسطبلات … لن تقبروا هذه الشكاية…. عهد التكارى ولى وانتهى…. و ما بنى على باطل فهو باطل و للعاهر الحجر بما فيهم رواد العهر السياسي….

لماذا بيت العنكبوت أوهن البيوت ؟؟؟؟ ((إعجاز علمي))

Ces deux criminelles qui ne savent vivre que sur la trahison et sur le cadavre des autres usant de tout les corrompus de leur race pour tisser une toile d’araignée de mensonges abominables impliquant meme le journalisme mercenaire et diffamatoire ….

http://amveat.free.fr/voltaire_038.htm

alors mentez mentez mentez …..c’est venu le moment que vos mensonges vous éclatent au visage……il n’en restera que ce que vous etes reellement,des criminelles sans plus qui ont creusé leur tombe de leur propre mains!   chacun dira que ce serais trop poli de vous appeler salopes ,car plus criminel que ce que vous avez osé , on ne peut trouver!

et ce ne sera pas moi qui viendrais chercher ma fille ,c’est tout les tunisiens qui vont la ramener à son pere apres qu’ils vous auraient chacun craché à la figure….basses personnes!

Cette journaliste qui est de la meme ville que ces deux criminelles (soliman) figure dans la liste de cette association de malfaiteurs qui ont concouru à prendre ma fille en otage dans un mensonge collectif où la tunisie n’a jamais vu d’égale en matière de droit de statu personnel!

Que pourra t-elle répondre ,sur toutes les données erronnées qu’elle a rédigé dans cette article clairement mensonger?

Le plaignant dans cette affaire de divorce ,c’était moi!

Mon site s’apelle sauverlinda,ce n’est pas un site quelconque comme elle le pretend mais un site qui était un dernier recours pour defendre ma fille(et confondre le verbe sauver avec le verbe venger….etait clairement diffamatoire ) de la prise d’otage et de l’aliénation parentale dont elle est victime sous un clientélisme judiciaire des plus criminels et couvert par bechir ettakari!

Elle pretends aussi que ma fille soutien sa mere dans sa démarche….cette journaliste vit avec ma fille ? etait-ce alors un article fait sur commande?

merci d’avoir ajouté un document de plus qui confirme encore plus que ma fille est sous aliénation parentale manifestement bien organisée!

Le 25 avril de chaque année a été annoncé comme journée mondiale contre l’aliénation parentale ….Ce jour je le feterais inchallah chaque année avec tout les peres et meres dans ma situation ,une fois j’enverrais toute votre bande de criminels derrière les barreaux!

Utiliser une enfant de cette facon la plus criminelle pour detruire son pere ne peut rester impuni et surtout on ne confie pas une enfants à deux criminelles avérées et d’une perversion morale sans égale!

Dénoncer les criminels quand les acteurs de la justice eux memes sont corrompus ne peut etre de la diffamation mais un droit légitime à ouvrir les dossiers de ces criminels et faire justice alors ouvrez les enquetes!


قضاة  دولة الفساد و الوقاحة  و مرتزقة بن على يا من شوهتم محاكمنا و حولتموها الى اسطبلات … لن تقبروا هذه الشكاية فعهد التكارى ولى و اتنهى ….و ما بنى على باطل فهو باطل…
و للعاهر الحجر….

لما تخشون المواجهة و أنا أطالبكم بها منذ أمد؟

لا يمكن أن يكون السفيه يوما قاضيا و لا الخائن مؤتمنا وأنتم ذاك يتستر على تلك و ما خفى كان أعظم

:((

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الم (١) أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ (٢) وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ (٣) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ أَنْ يَسْبِقُونَا سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ (٤) مَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ اللَّهِ فَإِنَّ أَجَلَ اللَّهِ لَآَتٍ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (٥) وَمَنْ جَاهَدَ فَإِنَّمَا يُجَاهِدُ لِنَفْسِهِ إِنَّ اللَّهَ لَغَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (٦) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ (٧) وَوَصَّيْنَا الْإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا وَإِنْ جَاهَدَاكَ لِتُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (٨) وَالَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُدْخِلَنَّهُمْ فِي الصَّالِحِينَ (٩) وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آَمَنَّا بِاللَّهِ فَإِذَا أُوذِيَ فِي اللَّهِ جَعَلَ فِتْنَةَ النَّاسِ كَعَذَابِ اللَّهِ وَلَئِنْ جَاءَ نَصْرٌ مِنْ رَبِّكَ لَيَقُولُنَّ إِنَّا كُنَّا مَعَكُمْ أَوَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِمَا فِي صُدُورِ الْعَالَمِينَ (١٠) وَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْمُنَافِقِينَ (١١) وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آَمَنُوا اتَّبِعُوا سَبِيلَنَا وَلْنَحْمِلْ خَطَايَاكُمْ وَمَا هُمْ بِحَامِلِينَ مِنْ خَطَايَاهُمْ مِنْ شَيْءٍ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ (١٢) وَلَيَحْمِلُنَّ أَثْقَالَهُمْ وَأَثْقَالًا مَعَ أَثْقَالِهِمْ وَلَيُسْأَلُنَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَمَّا كَانُوا يَفْتَرُونَ (١٣)

مثل الذين اتخذوا من دون الله اولياء كمثل العنكبوت اتخذت بيتاً وان اوهن البيوت لبيت العنكبوت لو كانو يعلمون ))
هذه الآية اثارت فضول بعض العلماء فقام بإجراء دراسة على خيوط العنكبوت فوجد أن خيوطه أقوى من الفولاذ لو كان بحجمه، فما هو سبب الوهن إذا؟؟؟
قام هذا العالم بدراسة طبيعة البيت العنكبوتي من الداخل فوجد أن الذكر بعد أن يقوم بتلقيح الأنثى تقوم الأنثى بافتراسه وتتغذى على لحمه طيلة فترة الحضانة للبيض وبعد أن يفقس البيض تتغذى اليرقات على أضعفها ثم بعد أن يقوى ويشتد عود ما تبقى من الصغار تقوم بأكل أمها لأنها أصبحت أضعف الموجود
ثم يلقح الذكر الأنثى ثم تقوم بأكله وهكذا دواليك
ومن هنا فإن الضعف في بيت العنكبوت في ضعف الترابط الأسري بين أعضائه

في دراسة أخرى أجريت لمعرفة قوة الترابط الأسري وكانت النتيجة مذهلة : لا يوجد ترابط أسري إلا بين الأسر العربية والمسلمة فبمجرد أن يكبر الولد أو البنت يعتمد على نفسه وقد لا يرى والديه إلا في المناسبات
القرابة أو الفصيلة أو العشيرة غير موجودة إلا عند العرب والمسلمين لكن ليس كل المسلمين
فالمسلم يبقى بارا بوالديه حتى وفاتهما ويزور عمه وعمته وخاله وخالته وجميع أقاربه ويحل مشاكلهم ويساعدهم، وليس فهذا فحسب بل إنه يساعد جميع المسلمين لأن المؤمن أخو المؤمن، والمسلمون جميعا أسرة واحدة وهذا غير موجود في الأمم السابقة وهذا كله انطلاقا من قوله (((المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا))) صحيح البخاري1/182ح 467)))لكن…….بدأنا نلاحظ تسرب العائلة العنكبوتية إلينا فنجد هنا أو هناك بعض الأسر المفككة التي لا يوجد بينها أي نوع من الترابط الأسري ونسأل الله أن تبقى هذه الحالات محدودة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

octobre 1, 2011

، وحيث وقع توظيف مؤسسة القضاء من طرف المطلوبين توظيفا ارهابيا بكل ما فى ذلك من معنى بما نال من سلامتى الجسدية و الاجتماعية لى و لابنتى مواصلة بمحاولة النيل من سلامتنا الذهنية و النفسية. وحيث ان هكذا توظيف لمؤسسة القضاء لا يمكنه الا النيل من هيبة الدولة ومن دورها فى حماية رعاياها و ليس ارهابهم، بل بلغ حد النيل من سيادة الدولة على أراضيها خدمة لشخصية أجنبية عديمة الأخلاق و شاذة الفطرة وذو نزعة اجرامية ،وكل ذلك بدون وجه حق بل خيانة عظمى للسيادة التونسية على أراضيها

الحمد لله وحده و لا عدوان الا على الظالمين،                                                           نابل فى 30 سبتمبر 2011

من الدكتور محمود الهمندى ،طبيب أسنان،قاطن بشارع الهادى شاكر نابل

الى السيد وكيل الجمهورية التونسية بالمحكمة الابتدائية بتونس

الموضوع: الاصرار والتمسك بفتح تحقيق و تتبع عدلى ضد كل المطلوبين المضمنين فى عريضة شكايتى المقدمة لمحكمتكم الموقرة بتاريخ 20 ماى 2011  تحت عدد7025992 /011   و التى وقع تقبيرها و الامتناع من طرف ادارتكم تقديم أى وثيقة تفيد مالها وتعليله .

المصاحيب: ارسالية للامام ساسى الحمرونى القاطن بمدينة سليمان(شاهد زور)

سيدى وكيل الجمهورية،

حيث أن محكمتكم الموقرة هى مرجع النظر الوحيد فى القضايا الارهابية ،

وحيث وقع توظيف مؤسسة القضاء من طرف المطلوبين توظيفا ارهابيا بكل ما فى ذلك من معنى بما نال من سلامتى الجسدية و الاجتماعية  لى و لابنتى مواصلة بمحاولة النيل من سلامتنا الذهنية و النفسية.

وحيث ان هكذا توظيف لمؤسسة القضاء لا يمكنه الا النيل من هيبة الدولة ومن دورها فى حماية رعاياها و ليس ارهابهم،

بل بلغ حد النيل من سيادة الدولة على أراضيها خدمة لشخصية أجنبية عديمة الأخلاق و شاذة الفطرة وذو نزعة اجرامية ،وكل ذلك بدون وجه حق بل خيانة عظمى  للسيادة التونسية على أراضيها.

حيث أننى تقدمت لمحكمتكم الموقرة بتاريخ 20 ماى 2011  بعريضة شكاية   تحت عدد7025992 /011  .

وقد حررت عريضة شكايتى فى تسعة صفحات مرفوقة ب125 صفحة من المؤيدات المرقمة.

و حيث وقع تقبير شكايتى و الامتناع من طرف ادارتكم عن تقديم أى وثيقة تفيد مالها وتعليله.

و حيث أننى متأكد أن الفساد القضائى مازال جاثما على مؤسسساتنا وخبرنا مغزى تلكؤ النظر فى شكاوى المواطنين ما من شأنه السماح للمسؤولين الفاسدين بتنظيم بيتهم الداخلى و اعدام الحقائق،والتنكيل بالمشتكين بدلا عن حمايتهم، وهذا الذى طالنى فى السابق تحت وزير العدل السابق البشير التكارى ، و دمر حياتى  و الذى لن أسمح به لأى كان مجددا والذى أنا متأكد أنكم لن تسمحوا به أيضا مجددا و أن لا أحد فوق سيادة القانون الذى فى نهاية المطاف غايته الوقوف على الحقيقة و ابلاغ الحقوق الى أصحابها بما يتجاوب أيضا مع ما تتطلبه بعض الحالات من استعجالية التدخل…..وحيث أن ابنتى قيد الارتهان و الاغتصاب النفسى منذ 22 أكتوبر 2008  و لم أعرف لها خبرا منذ 12 فيفرى 2010 .

 

سيدى وكيل الجمهورية،

لست مستعدا لابرام أى صلح مع الأطراف المشتكات وانى لأطلب لهم كل ظروف التشديد ليس فى حقى و حق ابنتى فقط بل فى  حق تونسيتى وتونسية ابنتى  التى سعت تلك الأطراف النيل منها بتسليط جميع أصناف الارهاب الممنهج والموثق بالحجج، لتهجيرنا من وطننا الأم تونس بلدى تونس الذى  يجرى فى عروقى مجرى الدم و لا يمكننى التنازل عنه لأى ظالم متغطرس مهما كانت رقعة نفوذه.

ان كل ما تحليت به من صبر على الظلم كل هذه السنين ومن تلجيم لصوتى و صوت ابنتى الذى حدى بى لابلاغ الحقيقة فى الصفحات الالكترونية بدلا عن قاعات المحاكم الظالمة التى عاينت فسادها و عاينته الوثائق مهما حذفوا منها و مهما زوروا، أصبح بغض دفين لكل رموز الظلم و القهر وان علا مصدره الى النظام العالمى الجديد الذى يسعى الى تفتيت اواصل مجتمعنا . 

،

ولكل هذا و على ضوء ما يمكنكم الاطلاع عليه ضمن 125 صفحة من المؤيدات المقدمة مبدئيا  و المرافقة  لدعواى تلك

ألتجؤ لعلو همتكم و مروءتكم و شهامتكم  لكى تهبوا لايقاف المهزلة القضائية التى سلطت على منذ 22 أكتوبر 2008 و المتواصلة الى يومنا هذا بمسلسل المحاكمات الضنية و المفتقدة لأدنى ظروف المحاكمة العادلة بحثا و اجراء و حيث مازالت محكمة الاستئناف بنابل تنظر فيها بالرغم من أنها كانت ليست  فقط  موضوع تجريح صارخ فى مناسبات عدة بل موضوع مسائلة قانونية جدية و عاجلة وقع المواصلة فى التستر عليها.

وكما يستوجب ذلك قانونا، تعطيل كل القضايا العالقة تحت أنظار محكمة الاستئناف بنابل التى هى فى مرمى الاتهام  وتحويل تلك القضايا الى محكمة تضمن ظروف الحياد القضائى الأمر الذى أطالب به منذ 3 سنوات ولا من مجيب.

و تبعا للنزعة الاجرامية الواضحة بسابق الاضمارمن طرف المدعوة منال بن فضل و والدتها ،فانى أتمسك بتتبعهما عدليا من أجل الجرائم المتعددة الأوجه التى سيكشف التحقيق عن تورطهن فيها من حمل للأخرين على شهادة الزورو مراودة المحامين و ايهام بجرائم وغيرها.

وفى الختام ،ألتمس من حظرتكم جلب السيد « الامام لجامع مدينة سليمان » ساسى الحمرونى،أول شاهد زور جلبته المدعوة منال بن فضل  والذى بنت عليه بقية أباطيلها و بهتانها الذى يبلغ الأفاق، لمكافحته فى حضرتكم كأول اجراء أطالب به لرفع اللثام على بقية أطوار المؤامرة الارهابية النكراء التى طالتنى منذ مغادرة المدعوة منال بن فضل بيت الزوجية خلسة و بدون موجب  وذلك بتاريخ 22 أكتوبر 2008.

 وفى الأخير أدعو الله أن يصخركم  للوصول الى الحق و تكريس العدل و الانصاف الذين حرمت منهما أنا وابنتى التى حرمت حتى لأن ألمحها لما يقارب العامين.وأن أعود الى سالف اشعاعى المهنى فى مدينتى نابل بعد ما تعرضت له من مظلمة فضيعة.

septembre 18, 2011

ما غرك أيها الامام بدينك و برعية المسلمين؟….الإمام ساسي بن محمد بن على الحمرونى إمام جامع مدينة سليمان

باسم الله الرحمان الرحيم

نابل في 15 سبتمبر 2011 ……

 الرجاء ابلاغ هذا المكتوب من الدكتور محمود الهمندى إلى الإمام ساسي بن محمد بن على الحمرونى (إمام جامع مدينة سليمان و صاحب ب.ت.صادرة من تونس بتاريخ 16 جانفى 2003  تحت عدد00055432)أو  أي من أفراد عائلته ان لم يكن على قيد الحياة،بعنوان الإقامة التالي/ 04 نهج الرياض حي البساتين سليمان نابل.

الموضوع/ فى خصوص شهادتكم التى قمتم بها بتاريخ 20 /01/2009 لدى عدل الاشهاد يسرى الكنزارى  بسليمان .

المصاحيب/ تتسلمون نسخة من شهادتكم التى قمتم بها لدى الاستاذة يسرى الكنزارى و المختومة بمحكمة منزل بوزلفة بتاريخ 27 جانفى 2009.

حيث أودعت امامة الناس بجامع مدينة سليمان لتأمروا  بالمعروف و تنهو عن المنكرولاعلاء كلمة أن » لا اله الا الله و أن محمدا عبده و رسوله »،

وحيث تعلمون ما أتى الله به فى سورة النور فى حدود الزنا وما أتت به هذه السورة الكريمة فى شأن اللعان ..

وحيث أمر رسول الله صلى الله عليه و سلم أن ينصر كل أخاه ظالما أو مظلوما وان كان ظالما، بأن لا يساعده على ظلم الناس وثنيه عن الظلم….

وحيث قال رسول الله صلى الله عليه و سلم « من أحدث حدثا أوأوى محدثا فعليه لعنة الله و الملائكة و الناس أجمعين »

وحيث أدليتم فى 20 جانفى 2009 لدى عدل اشهاد بشهادة ما أنكر منها وكنتم من الذين يلوون الكلام بألسنتهم و أنتم بتمام وعيكم .ولم تراجع نفسك فى ما أقدمت عليه من أمر عظيم وواصلتم بلى الكلام بألسنتكم…

لقد أتيتم أمورا ما انكر منها،سكت عن الحق ويا ليتكم وقفتم عند ذلك بل قمتم بشهادة الزور….حيث تعلم ما قاله رسول الله صلى الله عليه و سلم فى حديث الزور..وانتهى الحديث ب »… ليته سكت. »

و لم تتحسبوا عواقب أقوالكم……قطعتم رحما…..،حطمتم الأمين و فتنتموه فى دينه ونصرتم الخائن و أطلقتم العنان لاشاعة الفاحشة بين المؤمنين بدلا عن نصرة الحق و اعلاء كلمة الله الحق وحده وحفظ دينه.

وحيث أن الفتنة أشد من القتل ،وحيث أن من قتل نفس بغير فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا….و ان بسطت يديك لتقتلنى ما أنا بقاتلك ،فأنت تحسب على المسلمين و دم المسلم حرام….

وحيث أن الحقيقة الصرفة التى لا يمكنكم انكارها ،هى ان المرة الوحيدة التى قصدتكم فيها كانت فى  شهر ديسمبر 2008 ولا غير،وذلك اثر نشوز المدعوة منال بن فضل من بيتى حاملة معها ابنتى خلسة و متعنتتة كعادتها فى كل سنة  فى قطعها عن أبيها غير عابئة لما وقعه على البنت و قد عاينتم ذلك بعيناكم الاثنين التان ستشهدان عليكم  يوم القيامة ، فذلك كان لطلب تدخلكم لدرء هذه المفسدة وصل حد الاتفاق على عيادة طبيب نفسى سوية ونقضت عهدها ككل مرة، وواصلت قريبتكم المدعوة منال بن فضل  فى بهتانها اللامحدود على ولم تتورع عن وقاحاتها فى حضرتكم، فانتهى الأمر بأن طالبت منكم،و بحضرتها ، ما فحواه ملاعنتها بعد أن أصبح لى اليقين أن هذه المرأة لعوب و عديمة الأمانة و لا يمكن ائتمانها على ابنتنا بالمرة .

 حيث أن صبرى على تصرفاتها لم يجدى نفعا و لم أعد أصدق لها توبة و أصبح لى اليقين أن مغادراتها المتكررة فى كل سنة لبيت الزوجية خلسة وبدون اى سبب كان، وذلك فى كل موسم برتقال، كان سعيا منها لاتمام غاية رسمتها  لنفسها هى و أمها  ولم يكن لمخلوق أن يتصورها وهى التلاعب بأغلظ ميثاق وضعه الله بين الزوجين لاسترداد عفة ادعت أنها سلبت منها…و انها لمن الكاذبين.

  و أنتم تعلمون شرعا أن الملاعنة لا يمكن أن  تكون قذفا و العياذ بالله بأى حال من الأحوال لا سيما أن العار سيقع عليا و عليها  و ان من تأكد من سفور زوجته و سكت عن ذلك فتلك دياثة قاطعة  والعياذ بالله، و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم « لا يدخل الجنة ديوث » ولذا استوجبت الملاعنة . وقد أمر بذلك الله  جل وعلا فى سورة النور…..

وان عذاب الدنيا لأهون من عذاب الاخرة وأنا لم أبهت أو أقذف هذه المرأة قط،انما  امتثلت لأمر ربى وقمتم أنتم  بفتنتى و فتنة بيتى وبيوت المؤمنين ….

 و بالرغم من محاولتكم التستر على ما حرم الله لقرابتكم بها ،أصررت أنا و أقسمت على صدق قولى ورفضت هى ،وكلها ارتباك،أن تحلف أن كنت من الكاذبين و لم يكن امتناعها عن الحلف الا انارة لصدق قولى و أننى لم أقذفها بطلبى ذلك منكم معاينته….

فعوضا أن تدلو بشهادة منكم عند الله و المؤمنين يكون من شأنها احقاق الحق بأن يرفع اللبس عن الحقيقة الخالصة لهذه المرأة التى تزوجتنى تغريرا و عاشرتنى تغريرا وفارقت تغريرا وأمعنت فى البهتان تغريرا… قمتم بشهادة زور وادعيتم أننى قذفتها وليس هذا ما أتى به شرع الله و أنت تعلم و تكون بذلك قد بهتتنى و خنتم الله و الرسول والمؤمنين،

لم يكن هذا بهتانكم الوحيد بل قمتم بغيرها من الأكاذيب بلغت حد ادعاء الاعتداء بالعنف عليها و على والدتها وكالعادة زبدا بدون حجة ولا قرينة….ألا تتقى الله و أنت تخطب فى الناس؟؟؟؟

 و شهدت زورا أنت و شركاؤك أنى قذفتها….. ، فاثمهم أكثر ما يكون فى رقبتك حيث غررت بهم فى دينهم و لم تفقههم فى ما قاله الله جل و علا ، فى حدود اللعان، و لا يلامون لجهلهم و انت تخطب فيهم.

و قد طلبت فى ما مضى، و ذلك مباشرة اثر علمى بشهادة زوركم ، من محامى الأستاذ لسعد العبدلى تتبعكم عدليا أنتم وكل شهود الزور…فخان الأمانة….فهل كان ذلك من جراء وقع شهادتكم و أنتم تأمون الناس؟….(حيث لا يمكن لأحد أن يصدق أن يصدر عن امام فعلة ما أشنع وما أقبح منها  على المسلمين عامة).و الأدهى و الأمر من ذلك اتخذت منال بن فضل، مباشرة، من زميله الأستاذ نافع العريبى  محاميا لها.؟.. هل هى صدفة خيرا من الف ميعاد؟ ….وكم كانت الصدف لا متناهية …. الى يومنا هذا….

نكل بى و بابنتى،ابنتى التى بلغ بها الأمر أن تسألنى « هل ستنادى نافع العريبى بأبى؟؟؟؟ »…..ولله المشتكى…. هل ستشكرك أمة محمد على ذلك؟

 كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته….ماذا تراك تفعل مكانى و الكل استمكن منه الافك الصادر عن شهادة الزور الأولى التى صدرت منكم؟ أأترك حقوق ابنتى تداس جهارا نهارا و هى غير قادرة عن درء ما يطالها هى و أبيها؟ أأخون رعيتى؟ قلت « كلا « ….

و بالرغم من تأكدكم من أن التى لاعنتها امرأة بنت حياتها على التغرير و الكذب و الفساد الأخلاقى والسرقة لأغراضى ووثائقى الشخصية التى عاينتموها بشخصكم  مما  ينفى عنها الأمانة قطعا ولا يمكنها بأى حال من الأحوال أن تربى ابنة على مكارم الأخلاق أو الحفاظ على فطرتها السوية أوقعتم ابنتى بين يدى  امرأة حياتها كلها شذوذ و كذب و بهتان….ألا تتقى الله؟

فما غرك أيها الامام بدينك و برعية المسلمين؟

أقدمت على كل ما نهى عنه الله و الرسول ففى قولكم زور و اشاعة  بدعة، وكنت ممن يريدون أن تشيع الفاحشة بين المؤمنين و خفرت مؤمنا صبر على أذى زوجته صبر ما بعده صبر للحفاظ على أهله ومستقبل ابنته حيث كلنا راع وكلنا مسؤول عن رعيته وسترت من أجل ابنتى على هذه المرأة ما سترت ولم تكن لتعرف لها توبة من نفاقها الخالص وكذبها الذى يبلغ الأفاق واستعانتها بكل  شياطين الانس،وربما الجن كذلك،ولم يكن لك أن تكون من بينهم بل عدوالهم وأن تغلظ عليهم ،كما أمر الله  كل مؤمن فما بالكم أنتم و أنتم تخطبون فى الناس؟…. فلما كنتم ممن يلوون الكلام بألسنتهم؟

شجعتم على قطع الرحم ووقفتم مخالفة لأمر الله و الرسول فى حدوده وحللتم ما حرم الله ،ترى كم لعنة ألحقتها بنفسك ؟…اعرض نفسك على كتاب الله و سنة رسوله لتعلمها…و لا حول و لا قوة الا بالله.

 لم أخن يوما رعيتى و لا تربيت على ذلك وكنت ابنا بارا لوالدتى و اخوتى البنات الأربعة فى ما أمر الله .لا نعرف الا المحبة و الصدق فى القول و الاخلاص فى العمل لا نعرف لا حسدا و لا غيرة و العياذ بالله …اذا أحببنا ففى الله و اذا بغضنا أحد ففى الله.

وسترت على هذه المرأة المدعوة منال بن فضل، التى لم أرى لها فضل،   ولا أوضح اليوم  أنها لم تكن الا منافقة خالصة وشاذة عن الفطرة السوية و قابلت الاحسان بالسيئة….وأمعنت فيها وشركاؤها المظللين الى حد الاجرام فى حقى و حق عائلتى جميعها ،ولم يكن فى حسبانها أن والدتى المتقدمة فى السن لن تترك ابنها البار لها و لاخوته فى محنته.

والدتى لم تعرف عنى الا الأمانة وأننى ان غضبت ،غضبت لما أمر الله أن يغضب  له  وليس هناك الا الحمار(قصيرا كان أم كبير الحجم…كما يصفه أحدهم ) الذى لا يغضب لما يغضب الله ،فانا لست من أولائك الذين يريدون الانتصار لأنفسهم والكل يعرفنى. فلا يأخذن أحدهم  بمذمتى ممن نقص عقله و دينه…فأربعون سنة من الفطرة السوية لن تمحها سفاسف الأقوال لمن فى قلوبهم مرض.

سعت تلك الزوجة الفاسقة و أمها الى رمى زوجها بالسجن  لكى لا تجد لاحقا التزاماته المالية طريقها الى الخلاص و يقبع هكذا بالسجن أبد الدهرويدخل طى النسيان و يموت سر كذب من كذب عليه وبهتان من بهته مع الزمن…..وهذه من أيات المنافق الخالص…اذا خاصم فجر ….و ما خفى عنها كان أعظم…و السفيه لا يستنجد الا بسفيه مثله، وحاشى أيمة المسلمين أن يكون لهم من الصفات الخبيثة شىء.

لم تتركنى والدتى فى هذه المحنة، وتخبطت شرقا و غربا من أجل ذلك…تلك المرأة العظيمة علمتنى الأخلاق وولدتنى مرتين فى 29 أكتوبر 1966 و فى 09 نوفمبر2010…لا بأس ان أخذت ثوابها من ميزان حسناتك….فان أقبلتم على الله مفلسين،فلا بأس أيضا، فسيزيد الله ميزانك من سيئاتها…

 

نعم لم اتمتع حتى بعفو رئيسكم المخلوع….صانع التكفير منذ 07 نوفمبر الذى اتخذتموه راية من دون الله….وحجزت كل مؤلفاتى الفكرية بالسجن بالرغم من استجابة ادارة السجن لمطلبى الكتابى من تحرير و طبع رواية أسميتها « موسم البرتقال ». رواية تعنى بما يعانيه فى صمت ،الأطفال المقطوعين عن أحد أوليائهم، بلغة يفهمها عامة الناس ما من شأنه ان يفهم كل بوضوح، ومن تلقاء نفسه ،لما حضى الله قاطع الرحم باللعن؟  ذلك  الأمر الذى لم يكن له ليشيع بين المسلمين وكتاب الله بين أيدينا  .قطع الرحم الذى عجزت عن درءه عن الأطفال، القوانين الوضعية المعلبة… ففى النهاية ،الضحية هم الأطفال و الجناة هم من وثق بهم هؤلاء الأطفال فطرة،أولياءهم…….

واليوم أكتشف ككلل باحث عن الحقيقة، أنها قوانين وضعية خاضعة للقوى الماسونية العالمية التى من شأنها تشتيت أواصر المجتمعات ليسهل عليها استعبادها وهى فى تفكك. تفكك مقيت نظرت له الحكومات باسم القانون المفروض فرضا على ارادة  شعوبها، فى مهزلة ديمقراطية واهية ليس للبرلمانيين أو للحكومات أن تقررفيها شيئا وانما تذعن لما خططته القوى الماسونية العالمية صاحبة المال القذر الذى يحكم على جميع مفاصل الدولة  باداراتها وأحزابها وجهازها القضائى وحتى رجال دينها… الا من رحم ربك .

قال تعالى : « لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم » و كم كان ظلمكم و بهتانكم عليّ عظيم…

لى ما يقارب الثلاث سنوات بدون زوجة ولا امكانية طلاق  و لا زواج ،أتقدر أن تصوم لثلاث سنوات أمام المغريات و الفتن؟…. فى كل ذلك ألقيت بمؤمن خانت زوجته كل أماناته و بهتته وأنت تعلم ذلك فى حين أن المرء ينزوج ليعف نفسه ، أتشك أنك ستحمل ذلك فى أوزارك…بتشجيعك على النشوز والسفور….بشهادة زورك و مخالفة ما أتى به الله و رسوله و نهيك عن المعروف و أمرك بالمنكر ولم يكن لك أى حق فى أن تجتهد فى حدود الله و فى ما أمر الله به صراحة فى ما يخص اللعان و أضفت لمؤمن محنة على محنة ؟ بهتنى بالباطل  و هتكت عرضى  ….. 

   و طالت محنتى لرعاية ابنتى المسكينة بسبب افككم ، ولم اتوانى فى التمسك بتمكينها من حقوقها المداسة الى أن وضعت فى السجن ظلما و بهتانا ولم أرى ابنتى ما يقارب السنتين..الى يومنا هذا وأنا أتجرع المظالم من جراء شهادة زوركم لثقلها والتى بنت بها المدعوة منال بن فضل جميع أكاذيبها اللاحقة و بهتانها و مؤامراتها.. كشهادة زور المروضات فى 22 جانفى 2009 …فسبحان الله شهادات زور لأننى أنذرت  كلمن تلك الأم المهملة و مديرة روضة سليمان  عن طريق عدل تنفيذ بتاريخ 19 جانفى 2009 أن تعنى بابنتى حصرا؟؟؟؟ لا بأس، الكل حرف الكلام من مواقعه،  ولكن ثق أنه لن يحق الا الحق.

 

زاد الله ذلك فى ميزانك من أجل قطيعة الرحم المنظمة التى أطلقتم لها العنان….فمالذى ستصلحه؟

هل ستعوض لابنتى حرمانها من ان يأخذها أبيها فى أحضانه  الى يومنا هذا من جراء بهتانك وعدم استنكارك لقطع الرحم ؟ هل ستدرأ عنها العار الذى ألحقته بعائلتها والذى كنت رأس فتيلته؟

العار يلحق بك وبها ولن يلحق قط بابنتى فهى براء مماقترفتموه فى حقها و حق أبيها حفظ الله ابنتى برعايته فالملك كله لله وكل شىء مستعار من فضله ليرى هل سنحسن فى أماناته و لهو أعلم من المؤتمن ومن الخائن لعهدته.

 ألم ترفض تلك المرأة كل حلول الستر بزيارة الطبيب النفسى سوية فى شهر ديسمبر2008  و عاينت تعنتها فى قطعى على ابنتى و  تهربها من مواجهة طبيب نفسى و ألغت الموعد بتعلة أنها زارتك مساءا بمعية والدتها التى لا تقل عليها شذوذا أخلاقيا لتقول لك أن ابنتها غير مختبلة؟ وهل يصدر هذا من فم من له أدنى درجة ثقافة؟من قال أنها مختبلة؟ 

فكن متأكد أنى سأدعوك الى الله صبحا مساء لأن يقتص لى منك  لعظم ما أقدمت عليه فى حقى و حق ابنتى و ان يحشرك يوم القيامة أعمى، وحيث أن الجزاء من جنس العمل ،فلك الفرصة أن تتقى رب العالمين لكى لا ترى الفاحشة تشيع فى أهلك و ذويك الى يوم يبعثون كما أشعتها فى بيتى الذى كنت سببا فى خرابه .

فوالله لن أكف عن الدعاء عليك حيا أو ميتا كنت فان أطال الله عمرى لن أنقطع عن زيارة قبرك كلما أوتيت الفرصة للدعاء عليك لشر ماقترفته فى حقى و حق ابنتى لتصلى سعيرا فلن يرى رائحة الجنة من خان الله و الرسول و المؤمنين .

فان بلغتك رسالتى هذه و انت على قيد الحياة ربما كانت لكم مغفرة من عند الله لتدارك ما قترفتموه من ذنب عظيم لعل الله يغفر لك و يتوب عليك من ذنبك فى حدود الله .

ولعلى أغفر لك لأننى أدنى من أن أصل الى رفعة الله فى رحمته بعباده و قدرته جل و علا على المغفرة و خاصة فى حدوده الذى أمرنا أن نغلظ فيها على من تجاوزها حتى لا تكون فتنة بين المؤمنين و يكون الدين كله لله…..

و ان بلغكم كتابى هذا و قد ووريتم التراب، فأدعوا الله ان يصليك سعيرا و انت أبعد ما تكون عن ملة الناجية سئت مأبا….

و يبقى كتابى هذا فى رقبة أهلك و ذويك حتى يعلموا ماقترفتم فى حقى و ما ألحق بى ظلمكم و يكونوا شهداء بمبلغه لهم علهم يقدرون على درء تواصل خطيئتك بعد موتك و لكى لا تلحق بهم لعنة الله بكتمانهم الشهادة عن مبلغهم كتابى هذا .

 

وان لا زلت على قيد الحياة وكنت ممن كانت قلوبهم غلف وكان لهم الشيطان قرينا،فبيوت الله مفتوحة و سأدعوك للقسم وان أقسمت كانت يمينك غموسا وخسفت بنفسك فى قاع جهنم والله عالم بالسرائر وليس بظلام للعبيد ونعم المولى هو، وليس لى ولى غيره ولا أشرك به أحد فى حكمه.

و تلك حدود الله العلى القدير و ما شاء فعل ولله المشتكى و كفى به شهيدا فى ما كان بينى و بينك وبين هذه الفاجرة….وأنت تعلم و أنا أعلم أن هذه الدنيا لا تساوى جناح بعوضة….و تعلم علم اليقين أن مكتوبى هذا ليس من شأنه استصدار حجة لأن الله جل وعلا هو الحجة على كل أهل الانس و الجن وفى ما عدى ذلك لدى كفاية ما أحاججك به من القرائن و البراهين التى لن يستطيع أحد طمسها  أو دحضها بعد اليوم لعظم عددها و محتواها.

حضرة الامام،أترككم الأن لتراجعوا أنفسكم بين يدى الله فيما اقترفتموه…..وكم كان عظيما….

و لأننى لا أرضى الظلم لأحد ،الامر الذى ثبتتنى عليه  المحنة التى و ضعتمونى فيها ،لا يسعنى الا أن  ألتمس لكم الأعذار ،فلربما غررت بكم نفسكم وتمكن منكم داءها بايعاز من شياطين أعداء الأمة…لكن الا خيانة الله و الرسول …فثوبوا الى رشدكم.

لكم أن تتيقنوا اليوم من ذلك  بكل وضوح ،من أن الأمة مستهدفة فى دينها،ان تساءلتم من كان وراء مخطط وضع رجال الدين تحت قانون الصحافة فى تونس؟ هل كان الرسول صلى الله عليه و سلم صحافيا؟

 انها للوقاحة بعينها  وللمؤامرة الكبرى التى تريد القوى الماسونية فرضها على تونسنا …..لتصديرها فى ما بعد الى بقية الدول الاسلامية  ،و تكون هكذا ،  قد و ضعت قبضتها على الدين الاسلامى ،الدرع الحامى للأمة و الذى حذرنا الرسول صلى الله عليه و سلم  أن لن نضيع به بعده ما تمسكنا بكتاب الله و سنة رسوله .

الكل يعلم اليوم أن  الأيمة  فى تونس كانوا منصبين من طرف الحكومة الماسونية و ليس من طرف مجمع اسلامى يزكيهم لثقتهم و تمكنهم من دينهم ….و أقصى الأمناء منهم على دين الله ونصب على المنابرمن هم  من أهل البدع ليضعوا  معاولهم فى ظهر دينهم ويفتنوا التونسيين فى دينهم بتحييدهم كما يحلو لهم عن منهاج النبوة  باسم القانون هذه المرة، القانون الذى يجرم كل امام يذب على دينه و لا يخون الله والرسول.

و كم هم عديدون الأيمة التى خطبوا فينا بخطب محررة مسبقا  من المعتمديات…..فى زمن الرئيس المخلوع .

و لكم أيضا أن تتساءلو ….لما لم يحاسب الى يومنا هذا ،أى مسؤول فاسد ،لا سيما وزير العدل السابق البشير التكارى ان لم يكونوا فى حماية الماسونيين فى الحكومة الحالية…..هل لأن النظام الماسونى العالمى لا يخذل كلابه الذين أقسموا بولاءهم له؟

الدكتور محمود الهمندى.

août 28, 2011

أين مجلة الأحوال الشخصية من شرع الله….مجلة السفور و القبح و الفحش تحلل ما حرم الله و تحرم ما حلل الله….تقطع الأرحام و تؤمن الخائن و تخون المؤتمن …..هذه تونس حيث الاسلام غريب…فاللعنة على كل من لا يحكم بما أنزل الله و رسوله ومن حلل ما حرم الله و حرم ما حلل الله…..الملاعنة

الملاعنة حكم في الشريعة الإسلامية يحدث عندما يتهم الزوج زوجته بالزنا بدون أن يأتي بأربعة شهداء على وقوع الزنا, ففي هذه الحالة يطلب منه القاضي أن يحلف أربع مرات (بدل الشهود الأربعة) (ليدفع عن نفسه حدّ القذف) أنه من الصادقين في دعواه ضدّ زوجته، ثم يحلف مرة خامسة بأن يقول: (لعنة الله عليّ إن كنت من الكاذبين) أي فيما اتهمت زوجتي به من الزنا.وبالنسبة للمرأة التي تريد أن تدرأ عن نفسها حد الزنا أن تحلف أربع مرات (بدل الشهود الأربعة) كذلك أنه من الكاذبين فيما اتهمها به، وفي الخامسة تؤكد بأن غضب الله عليها وسخطه إن كان زوجها صادقا فيما اتهمها به

وعند حدوث الملاعنة بين الزوجين يدُرِأ حد القذف عن الرجل وحد الزنا عن المرأة ويحدث بينهم طلاق بائن فلا يمكن أن يتزوجا مره أخرى أبدا ووجب للمرأة المهر كاملاً

وهذا الحكم مأخود من قول الله (والذين يرمون أزواجهم ولم يكن لهم شهداء إلا ّأنفسهم فشهادة أحدهم أربع شهادات بالله إنه لمن الصادقين والخامسة أن لعنة الله عليه إن كان من الكاذبين ) (آية 6 سورة النور) وقد حدث ذلك في زمان رسول الله حين رمىهلال بن أمية امرأته مع شريك بن سحماء فلاعن بينهما الرسول [



 

و الله العظيم لن أسكت عما طالنى من مظالم حكومة الفساد  و متابعة الفاسقة الدعوة منال بن فضل حتى تؤدى قسمها فى بيت الله لما اقترفته من بهتان فى حقى و ينطق بفساد الزيجة بما يقتضيه القانون و أحمى ابنتى من هذه العاهرة و والدتها و كل أصحاب النفوذ عديمى الضمير…

août 8, 2011

A ce fils de pute ,le defunt que dieu l’accueille dans les meandres de ses profond enfers,le traitre qui a vendu son pays et condamné tant de générations par sa laicité factice qui a dénaturé la société tunisienne en légalisant le crime et en interdisant les lois divines….un bon leg qui a brisé la vie d’un père et de sa fille un pere qui n’a jamais trahi son pays ou sa famille…..allah la tarhamlek 3adham ya fessed ya zendiq….;tu payera pour tout les pechés que tu as laissé apres toi et qui a fait de la tunisienne tout sauf une femme…..une pute qui ne se hisse dans le role social qu’à travers son entrecuisse,hacha essalihat…..et c’est valable pour tout les fils de putes qui ont suivi ta trace……ton crime est abominable et personne ne l’a payé si cher !tfouh 3alik sale franc-maçon ,t’as été la plus grande deception de ma vie!

Cette video est valable pour toi et pour la putain qui a joué de toutes les confiances comme tu as joué et trahi ton peuple et sans limite car des criminels comme vous ne vivent qu’en trahisant sans scrupule tout code d’honneur ……3 ans ,privé de ma fille ,meme pas divorcé….ma vie fracassé par votre justice orchestrée par vos fideles, fils de pute, à vos lois maçoniques detruisant les menages et gaspillant l’énergie patriotique de tant de pères…..t’as bien su immuniser ton pays …..tfouh 3alik

entre temps tu peux bien deviner à quoi se livre une garce qui a quitté son ménage avec la totale desinvolture assurée par vos lois pourris voila 3 ans …..commençant par son fils de pute d’avocat……elmalkout elli ken kalleb 3ala bouh chkoun ken khirlou……ma fille a été coupée de son père et mise entre les mains de ce modèle puant d’immoralité et qui fuyait elle et ses complices toute confrontation comme tu l’as fait avec ben youssef……toute ta fausse gloire a été construite sur des trahisons sur trahison à tout un peuple et tu as fini meme ta carrière en nous leguant un tas de merde de sous homme qui ne se sent vivre qu’en opprimant son peuple……general ben khra …..je me demande quelle bataille il aurait gagné mis à part celle de completer  la destruction de l’immunité et de la souverainté de son pays …..

T’as été parfaitement sur les traces de ce fils depute de salonique….kamel ataturk….d’où tu as sorti ton coup magistral de plagia politique aux ordre de tes sataniques maitres….

Avocat de mes couilles  oui!    odhkourou mawtakom bikhair….maintenant c’est fait ……de la part de celui que tes lois ont tué de son vivant!

juin 14, 2011

Le mot papa dont vous avez privé ma fille bande de criminel !

meme si dieu peut vous pardonner ,je ne pardonne aucun de vous et je commence par la pétasse  et compagnie qui était chargé de défendre l’enfance qui  ont  trahi cet enfant linda hmandi et massacré son père parcequ’il a dit non à leur pourriture à leur incompétence et à leur malhonnetteté….

un an et demi que je n’ai pas vu ma fille par un mur de mafia juridique…..dites vous que vous avez des enfants et je vous souhaite le meme  sors si c’est le seul moyen pour que vous compreniez l’ampleur de vos crimes …..

juin 4, 2011

A Mme La Haut-Commissaire aux droits de l’homme des Nations Unies Navanethem Pillay

Tunis le 25 mai 2011 Dr.Mahmoud HMANDI Medecin dentiste de libre pratique Avenue hedi chaker. 8000.Nabeul .Tunisie

A Mme La Haut-Commissaire

aux droits de l’homme des Nations Unies

Navanethem Pillay

Objet : Demande d’appel du gouvernement tunisien au respect:

1/ de l’ensemble des recommandations jugées « urgentes » par M. Bacre Ndiaye chef de La mission d’évaluation du Haut commissariat aux droits de l’homme (HCDH) tenue en tunisie du jeudi 27 janvier 2011 au 2 février 2011,et les rendre effectives en donnant suite à ma plainte déposée le 20 mai 2011 sous le N°7025992/011 aupres du tribunal de première instance de Tunis territorialement compétente contre la corruption judiciaire  et le terrorisme (d’état dans mon cas précis).

2/ des articles art.13 et art.14 de la Convention contre la torture et autres peines ou traitements cruels, inhumains ou dégradants, Entrée en vigueur: le 20 octobre 1988. Notamment ses article :art.2/

3/ des articles 9 et 10 de Résolution de l’Assemblée générale des nations unies 53/144 du 8 mars 1999

Mme la haut commissaire,

lors d’une conférence de presse que vous avez tenu A GENÈVE le mercredi 26 janvier 2011 –vous avez annoncé le déploiement d’une mission de haut niveau (une équipe de spécialistes de votre bureau du Haut Commissariat aux droits de l’homme des Nations Unies) qui commencera officiellement dès jeudi une évaluation d’une semaine en Tunisie (du jeudi 27 janvier 2011 au 2 février 2011)sur les priorités de droits de l’homme et qui rencontrera les autorités intérimaires, les groupes de la société civile, les agences des Nations Unies sur place et d’autres acteurs clés.

En tant que tunisien je vous félicite pour votre dévouement pour la Tunisie et son peuple quand vous avez appelé la communauté internationale à soutenir l’appel du peuple tunisien pour la liberté et le respect total des droits de l’homme pour tous en Tunisie et quand vous avez déclaré ce meme jour que : 1/«Les violations des droits de l’homme sont au cœur des problèmes rencontrés par le peuple de la Tunisie. Par conséquent, les droits de l’homme doivent être au premier plan pour apporter des solutions à ces problèmes « ,

2/« L’équipe du Haut Commissariat aux droits de l’homme va explorer les possibilités d’une avancée en matière de droits de l’homme en Tunisie et se faire une première idée des défis à cet égard»,

3/ « Ses observations et recommandations me permettront de faire des propositions concrètes pour des actions à court et à long terme afin d’améliorer les droits de l’homme en Tunisie. Il est important que nous maintenions l’élan positif provoqué récemment par la transformation brutale de la situation politique.  »

4/« Je continuerai à observer avec la plus grande attention la situation en Tunisie, »

5/ « et je ferai tout ce qui est en mon pouvoir pour assurer que les aspirations du peuple tunisien soient finalement respectées, et que ses sacrifices n’aient pas été vains. » Selon la (TAP ,TUNIS, 1er fév. 2011 – mardi), La mission d’évaluation du Haut commissariat aux droits de l’homme (HCDH) a émis par M. Bacre Ndiaye ,(chef de la mission et Directeur de la Division du Conseil des droits de l’homme et des procédures spéciales), un ensemble de recommandations jugées « urgentes » Il s’agit de:

* Redéfinir la relation qui existe entre l’Etat et le peuple basée sur la souveraineté de la Loi et le respect des droits

* Réforme de l’appareil de sécurité

* Oeuvrer à lutter contre l’impunité

* Combler les inégalités entre les régions

* Considérer les droits de l’Homme comme élément central du processus de reconstruction en Tunisie.

Mme Navanethem Pillay ,

je vous écris en ultime recours pour faire appel à votre rescousse en votre qualité de La Haut-Commissaire et en votre qualité de co-fondatrice d’Equality Now, et aussi en vertu de vos engagement dans de nombreux organismes notamment travaillant sur les questions liées à l’enfance, aux détenus, aux victimes de torture et de violences domestiques ainsi que sur les droits économiques, sociaux et culturels , et je vous informe que les recommandations émanant des travaux de cette commission et ayant travaillé sous votre honorable organisme officiel ont l’air de s’ajouter à la liste des « recommandations restée lettres mortes » par notre gouvernement et les pouvoirs en place qui continuent à assurer l’impunité aux acteurs qui ont exploité l’institution judiciaire en association de malfaiteurs et travaillant dans le clientélisme le plus total pour une justice parallèle qui a persécuté tant de tunisiens(du temps de Ben ali ) et qui continue à le faire et j’en suis une de ces victimes à qui on a fracassé la vie parcequ’il a crié haut et fort « non à l’aliénation parentale institutionnalisée ! ma relation avec ma fille ne payera pas le prix de la corruption judiciaire ! » .

Une montagne de demande d’enquetes pour dérapages judiciaires rédigées de façon immédiate qui n’ont eu comme réponse que ma persécution et un terrorisme d’état au lieu que je bénéficie d’une couverture (moi et mes témoins !) et d’ouvrir des enquetes immédiates et honnette comme le stipule l’article 13 du pacte international contre la torture ratifié et entré en vigueur en tunisie en 1988.

Alors que mon dernier recours face à l’aliénation parentale infligée à ma fille et face à la persécution du père que je suis (par le biais d’une corruption impunie )fut la dénonciation de tous ces abus sur les droits de l’homme et les droits de l’enfant par la rédaction du Blog : « sauverlinda.wordpress.com « (sur lequel la defenseure des enfants francaise m’a répondu au bout de neuf jours).

Ce site fut infiltré et cela ne peut-etre l’œuvre d’un groupe isolé mais des personnes agissant sous le parapluie gouvernemental que d’aucun aujourd’hui ne peut nier que toutes les données personnelles touchant à la correspondance électronique des citoyens fut infiltrée sous Ben ali !

J’ai passé neuf mois de prison suite à des proces d’intention et iniques …

vous savez ce que cela represente pour un medecin dentiste de libre pratique comme dégats sur tout mes engagements aussi bien professionnels que financiers et de surcroit comme dégats psychologiques qui sont d’une torture sans égale face à une justice pourrie et qui se permet tout les et sans exception !

Bref, je fut l’objet d’un parricide et d’un homicide judiciaire émanant du gouvernement d’un pays à qui j’ai voué toute ma vie professionnelle et sociale !

Aujourd’hui ,je soumet à votre bienveillance ma dernière plainte en date que j’ai déposé aupres de monsieur le procureur de la république du tribunal de la première instance de tunis sous le N° 7025992/011 en date du 20 mai 2011,dont les affaires de terrorisme et de corruption sont de sa compétence territoriale.

Ma plainte vise et ce pour corruption et formation d’association de malfaiteurs non seulement des juges,des avocats,des expert judiciaires mais aussi le juge d’instruction et aussi le procureur de la ville de « GROMBALIA » qui m’ont fait subir l’enfer et continuent jusqu’à cet instant meme à me traquer par des procès iniques et ne m’ayant offert aucune garantie à un procès juste !

Ces personnes ont fracassé ma vie de medecin,m’ont fait emprisonner pour me salir et pour que je renonce à protéger ma fille contre une mère et une grand-mère perverses dénuées de toute morale (dont le mariage avec moi n’avait pour finalité que l’escroquerie !).

des personnages qui ne connaissent ni dialogue ni relation de bon voisinage mais l’usage de la corruption judiciaire de la façon la plus criminelle que ce soit sur les droits de ma fille à la protection contre la maltraitance psychologique et à une enfance digne ou sur mes droit d’époux ou de père qui n’a jamais eu de sa vie un quelconque problème avec qui que ce soit !

En Définitif ,

sans que je sois accusé d’appel à l’ ingérence et dans le respect des valeurs de l’Etat de droit, des droits de la défense et des droits de l’homme,

je vous fait appel pour rappeler notre gouvernement ses obligations à protéger les citoyens contre la corruption de ses responsables en ouvrant immédiatement une enquete et en arettant la traque dont je fais l’objet en tant que medecin

que je puisse prendre ma fille dans mes bras et dont je n’ai aucune nouvelle depuis 12fevrier 2010 !

et que l’on me restitue tout mes droits et ceux de ma fille qu’on avait bafoué sous le prétendu ancien régime dictatorial s’il n’est pas encore en place !

Ces criminels,j’ai pas l’intention de les lacher,ils doivent payer tout ce qu’ils ont commis ,je ne peux rien pardonner à tous ces pervers !

ils doivent payer chaque seconde qu’il m’ont séparé de ma fille et tout ce qu’ils ont infligé à mes patients qui m’ont fait confiance et qui se sont trouvé du jour au lendemain face à un médecin traqué par une justice mafieuse !

Avec mes remerciement réitérés pour la suite que vous voudriez bien donner à ma tourmente existencielle et paternelle,veuillez agréer, Mme la haut commissaire aux droits de l’homme des nations unies ,mes salutations les meilleures.

p.s :Veuillez trouver en pièce jointe ma lettre au president interimaire apres que le premier ministre n’a donné aucune suite à ma lettre où je demandait l’ouverture d’une enquete pour corruption des responsables !

Docteur Mahmoud HMANDI

juin 2, 2011

Lettre a madame la ministre de l’enfance et au gouvernement en place!

الطالب/د.محمود الهمندى                                                                                   تونس فى 02 جوان 2011

الى رئيس الجمهورية التونسية المؤقت ووزراءه المؤقتين…..

 

 

.الى سيدتى وزيرة الاسرة و الطفولة بالخصوص

الموضوع/  تذكير و مطالبة بتحمل مسؤولياتكم القانونية والدستورية و الاخلاقية.

سيدتى،سيدى،وبعد التحية، ;

خرج طوفان  الشعب التونسى الى الشارع طالبا للكرامة واسترداد حقوقهم المداسة……ولم تتبعوا أى مجرم من المجرمين الذين ما زالوا فى موقع القرار سواء فى الجهاز القضائى أو النيابة العمومية والمحامون الفاسدون و لم تعرضوا أحدا للمحاسبة ما من شأنه استنزاف القدرات المادية و الذهنية للشعب التونسى.

و قام اعلامكم العفن بتظليل الرأى العام و مواصلة مغابنته للشعب.و هذا الاداء ليس من الاستقامة ولا من سلامة النية و حيث من بين الأضرار اخترتم ابشعها بتسريب الفتن بين المواطنين و لم تنطلى و لن تنطلى أساليبكم وكانت النتيجة أن أديتم جراء ضبط النفس لدى المواطنين على المرحلة الانتقالية الى تجويع الشعب ليوضع أمام الأمر المقضى حيث أنكم تتصورون أن القوى الاقتصادية الفاسدة هى صاحبة القرار…..لتطمئنوا وقت حسابها قادم….

و لأتحدث فى صلب الموضوع  ،

حيث أن ما طال الشعب التونسى من مظالم كان على يد زبانية النظام الفاسد و المفسد للشعب التونسى ،و وضع هؤلاء الفاسدون فى جميع مفاصل الدولة ابتداء من وزارة الداخلية اليد التى كان يبطش بها الطاغية وفى وزارة الاعلام والصحافة المرتزقة التى كانت تمهد للبطش بالشرفاء عبر تشويهها لهم.

 و فى نفس الوقت و أيضا فى ضل استغلال النفوذ و فى ضل خيانة ثقة الشعب، استباح هذا النظام كل الممنوعات من خرق سرية المراسلة و الحول دون تمكين المواطنين المظلومين  من الحق فى الوصول الى المعلومة أو ايصالها الى من كان مشروعا التظلم لديه سواء من الشعب التونسى  أومن منظمات حقوقية أو حتى حق الرد ازاءالمجتمع المدنى…..وكان اخر امضاء للجريمة التامة يصدر من القضاة الفاسدون بمحاكمات لا تستوفى أدنى حد للمحاكمة العادلة.

وأصبح لا يغيب اليوم على المجتمع التونسى مسرحية الأحزاب الكرتونية أو انعدام المصداقية لمنظمات حقوق الانسان التى أصبح من المكشوف أنها تعمل لفائدة القوى الاقتصادية العالمية التى تريد أن ترتهن البلاد و العباد…..فى النهار تلبسون ثوب الخرفان وفى الليل تجتمعون فى صورة الذئاب لتنظيم بيتكم الداخلى و تستعملون ما لديكم من نفوذ « سرقتموه » من الشعب التونسى لتحتموامن المسائلة و تختاروا من سيكون كبش الفداء الأمثل لاسكات الشعب الساخط….نحن لا نريد كبش فداء….كانت تلك سياسة الرئيس المخلوع و وقع خلعه من أجل ذلك و سيكون مصير كل من ينتهج هذه السياسة الشاتمة لذكاء التونسى بل قل أن رد الشعب التونسى سيكون أكثر حزما كما حصل فى ساحة »الكونكورد » فى فرنسا.

بكل اختصار تعرض الشعب التونسى لارهاب دولة فساد كانت تظن أنه لن يقدر على مجابهتها أحد فى ظل تشتيت الشعب الذى ما فتئتم تكرسونه باستعباد فئة همشها و جوعها النظام ووجهها كسلاح للتنكيل بالنزهاء و الوطنيين الذين صرفوا حياتهم من أجل خدمة البلد( و لو كان ذلك على حساب راحتهم و قوتهم اليومى).

 كانوا ضحايا هذا النظام الفاسد فى كل مكان سواء فى صلب الحزب الحاكم المرتزق و لم نعد نقدر اليوم أن نستثنى أحد منهم ، أو فى صلب من ينتمون للشؤون الاجتماعية أو المعطلين عن العمل(فى حين كان لهم حق على الدولة و المجتمع فى تحقيق حد أدنى لكرامتهم عوضا عن استعبادهم بالمال الوسخ المتأتى من خيا نة بنى شعبهم النزهاء)……

الشعب اليوم أصبح يخدم بعضه البعض و فهم جيدا أن كرامته شأن داخلى لا يستجديها من أى منظمة دولية بل من المجتمع التونسى ولا غير و ذلك لما أظهرت كل الذئاب العالمية المنكسة رؤوسها للمصالح الامبريالية  لا غيرو التى أصبح من الواضح أن الشأن التونسى هو لا يعدو الا أن يكون كعكة من الكعكات العالمية التى سيتقاسمونها بتواطؤ مرتزقتهم المحليين…الأبالسة الذين يظهرون أمام شعبهم فى صورة ابليس ينهى عن الفحشاءو المنكر….الذين يتظاهرون بدور المنقذ للبلد فى حين هم من كانو يسعون الى تحطيم قدراته البشرية و دفعه للمديونية لينكس رأسه مرة أخرى ليعمل ليلا ونهارا لمصاصى الدماء الذين « سرقوا » المواقع الحكومية بالاستنجاد بالخارج ضد الشعب التونسى.

و ان كانت لكم سلامة النية فلكم حق الرد و لا السفسطة بمؤتمرات صحفية تضعون فيها الأسئلة على القياس من طرف ثلة من الصحافيين المرتزقة…….فالشعب هو الذى يضع سلامة نيتكم على المحك ولكل صحافى أن يطرح سؤال الشعب…..و لهذا أخلوامؤتمراتكم الصحفية من رقابة البوابة فالحكومة ليست » بعلبة ليلية » وان كانت كذلك فالشعب يعرف ما يدورفى العلب الليلية من فساد بجميع أنواعه ولا يستحق بذلك فى التفكير و لوللحظة بطردكم بالقوة الشعبية العامة كما كان مصيرالرئيس المخلوع و الذى كان هو و قرينته أكبر وصمة عار فى تاريخ تونس.

الشعب التونسى فهم جيدا اليوم أن وحدة الصف هى التى تجعله شعب لا يقهر و أن الفاسدون فى الحكومة لا يرتعدون الا من وحدة صف الشعب التونسى و الشعب التونسى يعرف جلاديه جيدا فردا فردا ،كما يعرف أيضا أبطال المسرحية القضائية القذرين.و رفعت لكم العديد من الشكاوى ضدهم ظلت الى يومنا هذا بلا تفعيل و لا فتح أى تحقيق…..وانه لمن البلاهة أن تعتقدوا أن الشعب التونسى سيسكت عمن يتستر على أى مجرم عمل فى ظل دولة الفساد و ان كانوا على رأس هذه الحكومة….فمن يتستر على المجرمين فهو من صفهم.

ولكل هذا أطلب من طابوركم الحكومى الصامت على المظالم المرفوعة اليه ، أن تجيبوننا على ماال شكواى التى قدمتها لوكيل الجمهورية بالمحكمة الابتدائية ضد كل المطلوبين بتاريخ 20 ماى 2011 تحت عدد7025992/011 من أجل ارهاب الدولة الذى سلط على شخصى فى ضل الحريفية و تسليط قطع صلة الرحم المنظم بينى و بين ابنتى و ايداعها لمحيط لم يظهر لا حوار و لاعلاقة حسن جواربل اجرام واضح و متقارر عليه من طرف ثلة تنتمى للجهاز القضائى   تطاولت على كل الضوابط الأخلاقية الأسرية و القضائية ، وتعريضها لسوء معاملة ليس ما أبشع منها على مستقبلها النفسى و التنكيل بأبيها بسلب حريته ظلما و بهتانا من أجل تمسكه بحق ابنته فى الحماية والحاق الخسائر الفادحة لعائلته و لسمعته و مسيرته المهنية كطبيب أسنان الى أن أصبح لا يقدر على قوت يومه، لم تكن له أى سابقة عدلية فى حياته قبل أن يتزوج من امرأة أصبح من الواضح أن نيتها من الزيجة به  كانت التغرير و التمعش من ظهرانيه باستغلال طفلة بريئة و استباحة ما حرم الله من قطع رحم.

و ان كنتم تجهلون ماأقدمت عليه هذه العصابة الاجرامية فلكم أن تنظروا لبرنامج عندى ما نقولك ليوم 23 فيفرى2010 الذى يوضح تماما مال الخطر الذى وضعت فيه ابنتى بتواطؤ قاضية الأسرة الفاسدة أمال العتروس ومندوبية الطفولة ووكيل الجمهورية للمحكمة الابتدائية بقرمبالية ، خطرالتغييب الأبوى الذى رصد له مؤتمرفرنكفونى فى شهر نوفمبر 2002 بتونس و كان موضوعه الطفل المهدد و حمايته

....لا يستطيع أحد من محيط حماية الطفولة أن يقول ليس لنا علم بالموضوع.

http://www.dailymotion.com/video/xccf3g_3andi-ma-n9oulek-s02e14-23-02-1-1-t_news

http://www.dailymotion.com/video/xccf9v_3andi-ma-n9oulek-s02e14-23-02-1-2-t_news

وان كان من مقدم برنامج عندى ما نقولك أن يعجز عن التعبير عن الحالة المأساوية موضوع الحصة بقوله « الله يجازى اللى كان السبب » فان ذلك لن يستطيع أن يعوض فى يوم ما ما حرمت منه أنا و ابنتى من تواصل ولن يدرأ الخطر الذى يكون قد رسخ بها فى مستقبلهاالعلائقى العاطفى و لن يسعنى الا أن أقول ليذهب الى الجحيم كل المجرمين الذين خانوا الطفولة فى حمايتها و وضعها فى التيه خدمة و حرفية لامرأة لا أخلاق و لا ورع لها.

و لكل هذا فانا اطالب بملاحقة كل المجرمين الذين حطموا حياتى و سعوا لقطعى عن ابنتى ظلما و بهتانا ابتداء من الفاسقة الهولندية الجنسية المدعوة ماريان برقمان وكل من عمل حرفيتا لها لخلق هذه الوضعية الكارثية وكما أطالب باسترداد حقوقى و حقوق ابنتى كاملة فأنا تونسى و ابنتى كذلك و لنا الحق العيش فى أمان و اعتزاز بهويتنا التونسية.

الامضاء   د. محمود الهمندى

(لا داعى للتعريف بالامضاء فى ظل أعوان تابعين لوزارة داخلية تمارس الرقابة على محتوى مكتوب يتحمل فيه أصلا صاحبه كامل المسؤولية…..و للتذكير هذا لا يعدو من طرف

هؤلاءالأعوان الا أن يكون امتناع عن اسداء الخدمة لاضاعة حقوق المواطنين المداسة)

Page suivante »

Propulsé par WordPress.com.