/
بداية الجريمة و مخطط استغلال ابنتى كأداة الجريمة القضائية المنظمة بحثا عن خلق طلاق للضرر بعد أن استباحوا كل ما حرم الله من قطع رحم و محاولة تسميم علاقتى بابنتى و المراودة الجنسية للمحامين و فساد لا متناهى بحثا عن استفزاز بشتى القذارات.
أمال العتروس حضرت للجريمة و نفذتها سريا الجازى القاضية الفاسدة التى نصبها نورالدين البحيرى على رأس محكمة نابل…..
و نور الدين البحيرى يبعث بشكاوى بين أيدى الفاسدين الذين اشتكيتهم ….
و هو جريمة بكل المعايير تستر على المجرمين و امتناع محضور عن نجدة طبيب لم تكن له بحياته أى سابقة عدلية دمروا حياته بسجنه لتلجيم صوته وقطعه عنوة عن ابنته الذى لم يتوانى فى طلب حمايتها مع ابقاء الستر على امرأة أبت الا أن تؤكد أنها قحبة صرفة و مجرمة بلا حدود و أنها ماضية على أن لا تبقى على علاقة حسن جوار و لم تكن تبالى بما وقع تصرفاتها المخلة بالأمومة بل بالانسانية أصلا و فى اجرام منظم لا يمكن السكوت عنه ….لما تتستر على هؤلاء المجرمين يا وزير العدل ولما تفرون من المواجهة أيها المجرمون ….المواطنون ليسوا بأغبياء و سيقدمون بأنفسهم المجرمين الى حبل المشنقة ….
ألا لعنة الله على السفلة و الخونة و قاطعى الأرحام حقيقة ان لم تستحى افعل ما شئت ….
افتحوا التحقيقات فلن أسكت عما فعلتموه بى و بابنتى و تبا لهذه الفاجرة التى استوفيت لها كل أسباب الستر بالحجة و البرهان كما تقرؤون فى تحرير القاضى …..
قال تعالى » لا يحب الله الجهر بالسوء من القول الا من ظلم » ألا لعنة الله على الظالمين و قاطعى الأرحام …مازلنا نعيشوا و نشوفوا من اجرام القضاة و شركاؤهم.
/
Laisser un commentaire