هذه رسالة على نخب المعطيات الشخصية التى لم تدعوا أى مجال للحفاظ عليها و أنتم تقومون بجريمة الامتناع المحضور عن حماية من يستغيثون بكم من جراء مجرمى القضاء الفاسد….و عجب العجاب أن تغلقوا أبواب التحقيق و الستر و تطلبون صراحة فضح المجرمين على الأنترنت….فخذها ليست كتلبية لطلبكم فضح المجرمين بل استنجاد ان تقاعستم فيه فانى سأطلب رأسكم من أجل المشاركة فى الجريمة القضائية التى أودت حياتى الى الهلاك و لم تفتحوا فيها أى تحقيق….و أنا أنزف و قطعوا رزقى و قطعوا رحمى ….خذها سيدى الوزير يا من زدتنى محنة على محنة ….أيها الظالم
Vous devez être connecté pour poster un commentaire.